الصفحه ٣٦٢ : ثمانية عشر رجلا. (١)
(لِيَقْطَعَ). متعلّق بقوله : (نَصَرَكُمُ اللهُ) أو بقوله : (وَمَا النَّصْرُ
الصفحه ٥٤٢ : بأرسلنا أو بقوله : (مُبَشِّرِينَ) وحجّة اسم كان وخبره للناس أو (عَلَى اللهِ) والآخر حال. ولا يجوز تعلّقه
الصفحه ٦١٠ : اسمه في الكتاب ، لأسقط مع ما أسقط. (٣)
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ). عن الصادق عليهالسلام قال : إنّما
الصفحه ٣٠٦ : العاقر. وقيل : لمّا رأى
الفواكه في غير أوانها ، تنبّه على جواز ولادة العاقر من الشيخ ، فسأل الله وقال
الصفحه ٥٥١ : يكون حالا من الهاء في إليه بمعنى : ويهديهم إلى الحقّ صراطا. (٢)
[١٧٦] (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللهُ
الصفحه ٣٠٧ : صدّق بعيسى عليهالسلام. وكان أكبر من عيسى بستّة أشهر. سمّي يحيى ، لأنّ الله
أحيا قلبه بالإيمان. وقيل
الصفحه ٥١٠ :
لأنّه اسم مكان ، وإن جعل مصدرا فلا يعمل أيضا فيما قبله. (١)
[١٢٢] (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥٥٥ :
المرويّ عن أبي جعفر عليهالسلام. (٢)
(شَعائِرَ اللهِ). جمع شعيرة أو شعارة ، اسم ما أشعر ؛ أي : جعل شعارا
الصفحه ٤٤١ :
المال فيما لا يرضاه الله ، وبالتجارة صرفه فيما يرضاه. وقرأ الكوفيّون : (تِجارَةً) بالنصب ، على كان
الصفحه ٤٦١ :
يفترون على الله. هم هؤلاء الثلاثة. (١)
[٥٠] (انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ
الْكَذِبَ
الصفحه ٥٣٥ : يملك
وألسنتهم لا تضبط. ألم ينسبوا مريم بنت عمران أنّما حملت بعيسى من رجل نجّار اسمه
يوسف
الصفحه ١٠٩ : ) : أيّ أحد حتّى ينصحاه ويقولا له : إنّما نحن ابتلاء من
الله. فمن تعلّم منّا وعمل به ، كفر. ومن تعلّم
الصفحه ١٦٠ :
الخبر. أو موصولة وما بعدها صلة والخبر محذوف. (١)
[١٧٦] (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٢٢ :
عن أبي مسروق
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قلت له : إنّا نحتجّ على فضلكم فلم يقبله
المخالفون
الصفحه ٢٣٣ : تجدون الله اصطفى بني
أميّة على بني هاشم وزاد معاوية عليّ بسطة في العلم والجسم؟ (٦)
الملأ : اسم
جماعة