الصفحه ١١١ : عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ
رَبِّكُمْ وَاللهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ
الصفحه ٥٨٥ : بالذات أن لا يكون له لا أن يكون لأخيه. ويجوز أن يكون المراد بالإثم
عقوبته. وإرادة عقوبة العاصي جائزة
الصفحه ١٧٦ :
فكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقاتل من قاتل ويكفّ عمّن كفّ. أو : الذين يناصبونكم
القتال دون
الصفحه ٥٠٥ : . (٢)
(وَما يَضُرُّونَكَ). فإنّ الله عصمك وما خطر ببالك كان اعتمادا منك على
ظاهر الأمر لا ميلا في الحكم
الصفحه ٢٠٠ :
روي أنّه لمّا
نزلت الآية ، كتب عبد الله بن جحش إلى مؤمني مكّة : إذا عيّركم المشركون بالقتال
في
الصفحه ١١٦ : وهم لا يعلمون. (٣)
[١١٤] (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ
مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ٥٠٧ :
لم أشرك بالله شيئا منذ عرفته وآمنت به ، ولم أوقع المعاصي جرأة ، وما توهّمت
طرفة عين أنّي أعجز
الصفحه ٥٤٤ : الشرط وجزائه. (٥)
(فَإِنَّ لِلَّهِ) ؛ أي : إنّ ضرر ذلك يعود عليكم دون الله عزّ اسمه.
فإنّه يملك ما في
الصفحه ٥٨١ : استهانة بالله ورسوله وعدم مبالاة بهما. وقيل
: اذهب أنت وربّك يعينك. (١)
[٢٥] (قالَ رَبِّ إِنِّي لا
الصفحه ٦٦١ : . (١)
(مِنْ دُونِ اللهِ). ومعنى دون إمّا المغايرة لأنّ من عبد غيره كأنّه لم
يعبده ، أو المعنى :
متوصّلين
الصفحه ٤٧٥ :
لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ). الخطاب لعسكر رسول الله صلىاللهعليهوآله المؤمنين منهم والمنافقين. والمبطّئون
الصفحه ٧٩ : النصارى نصارى؟ قال : لأنّهم من قرية اسمها
ناصرة من بلاد الشام نزلتها مريم وعيسى عليهماالسلام بعد رجوعهما
الصفحه ٦٢٣ :
[٦٩] (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٦ :
وأينما لدغ ورم موضعه. ذلك الطريق اسمه طريق الشريف.
وفي ذلك الطريق
الضيّق رأينا جماعة من أهل
الصفحه ١٦٧ : الله العصاة. فلم يزالوا يسمّون
بذلك الاسم حتّى قبض رسول الله. (٥)
وعن الصادق عليهالسلام : هو مؤتمن