الصفحه ١٥٤ : الله. (٤)
عن أمير
المؤمنين عليهالسلام قال : إنّ أعظم الحسرات يوم القيامة [حسرة] رجل كسب
مالا في غير
الصفحه ٣٨٤ :
الله إيّاكم؟ (١)
[١٦١] (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ
وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ
الصفحه ١٩٩ :
بالله والصدّ عن المسجد الحرام وإخراج المسلمين من المسجد ـ يعني إخراجهم
من مكّة إلى المدينة ـ أعظم
الصفحه ٢٥٠ : ، فوجد التين والعنب كما جنيا والشراب على حاله. (إِلى حِمارِكَ) تفرّقت عظامه ونخرت. وكان له حمار قد ربطه
الصفحه ٢٦٦ : ). لأنّ ذلك القول لا يصدر إلّا من كافر مستحلّ للربا. (١)
[٢٧٦] (يَمْحَقُ اللهُ الرِّبا وَيُرْبِي
الصفحه ٣٦٦ :
بنو إسرائيل أكرم على الله منّا. كان أحدهم إذا أذنب أصبحت كفّارة ذنبه
مكتوبة على عتبة بابه : اجدع
الصفحه ٢٠٤ :
تُخالِطُوهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٢١٩ :
(أَزْكى لَكُمْ) : أنفع (وَأَطْهَرُ) من دنس الآثام. (١)
(أَزْكى لَكُمْ) ؛ أي : أفضل وأعظم بركة
الصفحه ٢٥٨ : التي كانت تحصل له فيها. (وَأَصابَهُ). الواو للحال. (١)
(إِعْصارٌ) : زوبعة. (كَذلِكَ) ؛ أي : مثل هذا
الصفحه ٢٦٨ : ماله وليردّ الربا. (٤)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : درهم ربا أعظم عند الله من سبعين زنية بذات محرم
الصفحه ٢٩٠ :
(زُيِّنَ) ـ الآية. ثمّ أنزل الله السبب الذي دعا الناس إلى العدول عن الحقّ والركون
إلى الدنيا فقال
الصفحه ٣٥١ :
تُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٨٦ :
[١٦٤] (لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٦٦٢ :
والتوفّي أخذ
الشيء وافيا. والموت نوع منه. قال الله تعالى : (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ
الصفحه ١٦ :
أتت به. فأخذ ما أراد ثمّ قال : والحقّ الأعظم حقّ الضيافة وهو من كلّ واحد
محمّديّة. فأخذ ذلك الحقّ