الصفحه ٢٤٢ : الأعمال وتحمّل
الأثقال. وقيل : بالشرائع ؛ فمنهم من شرع ومنهم من لم يشرع. (كَلَّمَ اللهُ) ؛ أي : كلّمه الله
الصفحه ٢٤٥ :
[بإذنه وأمره]. (١) وذلك أنّ المشركين كانوا يزعمون أنّ الأصنام تشفع لهم
فأخبر الله أنّ أحدا ممّن
الصفحه ٢٤٧ : من غصبهم. (١)
عن الصادق عليهالسلام : (النُّورِ) آل محمّد. و (الظُّلُماتِ) عدوّهم. (٢)
(اللهُ
الصفحه ٢٧٣ : له مال فأدانه
بغير بيّنة. يقول الله : ألم آمرك بالشهادة؟ (٢) ومن ذهب حقّه على غير بيّنة لم يؤجر
الصفحه ٢٧٥ : لم يشهد عليه ولا أخذ لأجله الرهن. (وَلْيَتَّقِ اللهَ) في الخيانة وأداء الأمانة. (وَلا تَكْتُمُوا
الصفحه ٢٨٩ : وستّة وثلاثون رجلا من الأنصار. وكانت الإبل في جيش رسول الله سبعين بعيرا
والخيل فرسين. وكان معهم من
الصفحه ٢٩٣ : والموصوف. (١)
[١٩] (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٠٤ :
[٣٦] (فَلَمَّا وَضَعَتْها قالَتْ رَبِّ
إِنِّي وَضَعْتُها أُنْثى وَاللهُ أَعْلَمُ بِما وَضَعَتْ
الصفحه ٣٢٥ :
لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ)
(إِنَّ أَوْلَى
الصفحه ٣٢٨ : : ولا تؤمنوا لغير أتباعكم أنّ المسلمين
يحاجّونكم يوم القيامة بالحقّ ويغالبونكم عند الله بالحجّة. فإن قلت
الصفحه ٣٥٤ : الكتاب في الدرجة كمن لم يؤمن منهم. ثمّ استأنف وبيّن
افتراقهم. (أُمَّةٌ) ؛ أي : جماعة ثابتة على أمر الله
الصفحه ٣٧٠ : الجنّة ولمّا يجاهد المجاهدون منكم فيعلم الله جهادهم
ويصبر الصابرون منكم فيعلم صبرهم على القتال
الصفحه ٣٧٤ : ] (فَآتاهُمُ اللهُ ثَوابَ الدُّنْيا
وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)
(فَآتاهُمُ
الصفحه ٣٧٦ :
بعضهم : قد انهزم المشركون فما موقفنا هاهنا؟ وقال بعضهم : لا نخالف أمر
رسول الله
الصفحه ٤٠٠ : ؟ قال : لا ؛ الموت موت ، والقتل
قتل. فقلت : ما أحد يقتل إلّا وقد مات؟ فقال : قول الله أصدق من قولك. فرّق