الصفحه ٥٣٧ :
ما قدروا على عذابه ولكن رفعه الله بعد أن توفّاه. (١)
(وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا
فِيهِ) ؛ أي
الصفحه ٥٥٤ :
[١] (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ *
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ
الصفحه ٥٩٨ : بِما أَنْزَلَ اللهُ). (١) وفيه نظر. لأنّ تلك الآية لا تنافي التخيير. لأنّه على
تقدير اختيار الحكم ، يجب
الصفحه ٦٠٠ : النبيّين
وجانبوا دين اليهود. (بِمَا اسْتُحْفِظُوا
مِنْ كِتابِ اللهِ) : بما سألهم أنبياؤهم حفظه من التوراة
الصفحه ٦٠٤ : ءَ) محذوف دلّ عليه الجواب. وقيل : المعنى : لو شاء الله
اجتماعكم لأجبركم عليه. (لِيَبْلُوَكُمْ فِي
ما آتاكُمْ
الصفحه ٦٠٩ : يوجب سخطه. ومحبّة الله لعباده أن يثيبهم أحسن الثواب على طاعتهم
ويعظّمهم ويثني عليهم. (١)
(يَرْتَدَّ
الصفحه ٦١٤ : إلّا من الله بخلاف
جعل الكفر. فإنّ الدليل قائم على نفيه. (١)
(مِنْ ذلِكَ) ؛ أي : من ذلك المنقوم
الصفحه ٦٢١ : بغدير خمّ ، قال أصحابه الذين ارتدّوا
بعده : إن رجع النبيّ إلى المدينة يأخذنا بالبيعة له. فاجتمع أربعة
الصفحه ٦٢٦ :
اللهَ
ثالِثُ ثَلاثَةٍ)(١). (٢)
(اعْبُدُوا اللهَ
رَبِّي وَرَبَّكُمْ) ؛ أي : أنا عبد مربوب مثلكم
الصفحه ٦٢٧ :
يَقُولُونَ) من التثليث. (١)
[٧٤] (أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللهُ
الصفحه ٦٣٠ :
يَتَناهَوْنَ) ؛ أي لا ينهى بعضهم بعضا عن معاودة منكر فعلوه أو عن
منكر أرادوا فعله وتهيّؤوا له ولا ينتهون عنه
الصفحه ٦٦٠ :
[١١٥] (قالَ اللهُ إِنِّي مُنَزِّلُها
عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي
الصفحه ٥ :
كلّ يوم إلى بستانه ويعطيني منجلا ويقول لي : يا ولدي ، حشّ هذا الحشيش
لبهائمنا. فكنت أحشّ له وهو
الصفحه ١٠ : اللّبيب على شرح التهذيب في علم
النحو ، ومتنه من مصنّفات شيخنا بهاء الدين محمّد تغمّده الله برحمته. وكتبت
الصفحه ٢١ : ألم في بدني ، فصرت لا أشعر
وقد عاينت الموت ، وفي وقت معاينته كنت مسرورا به من توفيقات الله سبحانه