الصفحه ٣٩٣ : أبو سفيان. ويجوز أن يكون على
تقدير حذف المضاف. أي : إنّما ذلكم قول الشيطان ؛ أي : قول إبليس لعنه الله
الصفحه ٣٩٤ :
(يُرِيدُ اللهُ). (حَظًّا)
؛
أي : نصيبا من
الثواب. (وَلَهُمْ) بدل الثواب. ([عَذابٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٤٠١ : . فيقال له : من بقي؟ وهو أعلم. فيقول : يا ربّ لم يبق
إلّا ملك الموت وحملة العرش. فيقول : قل لحملة العرش
الصفحه ٤١٠ : المعاصي. (وَصابِرُوا) على الفرائض. (وَاتَّقُوا اللهَ). يقول : أمروا بالمعروف. وانهوا عن المنكر. ثمّ قال
الصفحه ٤٤٠ :
عَظِيماً).
(وَاللهُ يُرِيدُ). كرّره للتأكيد والمبالغة. (وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ
الصفحه ٤٥١ : لَوْ آمَنُوا
بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللهُ وَكانَ اللهُ
بِهِمْ
الصفحه ٤٥٣ : يودّون أن يمشي عليهم أهل
الجمع يطؤونهم بأقدامهم كما يطؤون الأرض. (وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ حَدِيثاً). عطف
الصفحه ٤٧١ : . فإنّهما
اختصما إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله في شراج من الحرّة كانا يسقيان بها النخل ، فقال
الصفحه ٤٧٧ :
على من ظلمنا. (١)
[٧٦] (الَّذِينَ آمَنُوا يُقاتِلُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٨٩ : فَصِيامُ
شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللهِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً)
(وَما كانَ
الصفحه ٥٠٣ : النَّاسِ وَلا
يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ
الْقَوْلِ وَكانَ
الصفحه ٥٠٤ :
[١١٠] (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ
نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ
الصفحه ٥٢٠ :
خالصا ، لم تخطئه الغنيمة وله في الآخرة ما هي في جنبه كلا شيء. أو فعند
الله ثواب الدنيا والآخرة
الصفحه ٥٢٦ :
اللهُ لِلْكافِرِينَ) ؛ أي : لليهود على المؤمنين نصرا ولا ظهورا. وقيل : لا
يجعل الله للكافرين على
الصفحه ٥٢٩ : .
(٢)
[١٤٦] (إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا
وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ