الصفحه ١٩٧ : الله. لأنّ رسول الله يعلم أنّ الله لا يؤخّره عن الوقت الذي توجبه الحكمة.
ثمّ أخبر الله أنّه ناصر
الصفحه ٢٠١ : سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللهِ وَاللهُ
غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٢٠٨ : . والأمر للإباحة. (مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ) بتجنّبه في حال الحيض وهو الفرج. وقيل : من قبل النكاح
دون
الصفحه ٢٣٤ :
، لأنّ بني إسرائيل فعلوا الخطايا ، ولم يكن لهم ملك ، فطلبوه من نبيّهم. وقال أبو
عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٣٧ : عبد الله عليهالسلام قال : إنّ في الجفر : انّ الله لمّا أنزل ألواح موسى عليهالسلام أنزلها عليه وفيها
الصفحه ٢٥٤ : يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي
سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذىً لَهُمْ
الصفحه ٢٧٧ : الرَّسُولُ). عن الصادق عليهالسلام : انّ هذه الآية مشافهة الله تعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآله لمّا أسرى به
الصفحه ٢٨٦ : إِنَّ اللهَ لا
يُخْلِفُ الْمِيعادَ)
(رَبَّنا لا تُزِغْ). حكاية عن قول الراسخين في العلم الذين ذكرهم
الصفحه ٢٩١ :
الثانية بها سرور الأرواح. وهي أشرف من الأولى. لأنّ الروح أشرف من البدن.
والمتّقون ، منهم من له
الصفحه ٢٩٨ :
أخذه. (١)
(اللهُمَّ). أصله : يا الله. والميم المشدّدة عوض عن الياء. وقال
الفرّاء : أصله : يا
الصفحه ٣٢١ : . (١)
وعن عائشة :
انّ رسول الله صلىاللهعليهوآله خرج للمباهلة وعليه مرط مرجّل ـ أي منقوش ـ من شعر.
فجا
الصفحه ٣٣٥ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : يعني : قال الله للملائكة : فاشهدوا. (١)
[٨٢] (فَمَنْ تَوَلَّى
الصفحه ٣٤٢ : الظَّالِمُونَ) الذين لا ينصفون من أنفسهم ويكابرون الحقّ بعد ما وضح. (١)
[٩٥] (قُلْ صَدَقَ اللهُ فَاتَّبِعُوا
الصفحه ٣٦١ : للسرعة. والمعنى
: إن يأتوكم من ساعتهم هذه (يُمْدِدْكُمْ) بالملائكة في حال إتيانهم. يريد أنّ الله يعجّل
الصفحه ٣٧٨ :
ما فاتكم من نصر الله ولا على ما أصابكم من غلبة العدوّ. (١)
(وَلا ما أَصابَكُمْ). قيل : لا مزيدة