الصفحه ٤١ : . (١)
(خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) ؛ أي : شهد عليها بأنّها لا تقبل الحقّ. كقولك : قد
ختمت عليك بأنّك لا تعلم
الصفحه ٥٤ : ) رسول الله صلىاللهعليهوآله. (٢)
(فَما فَوْقَها) ؛ أي : فما زاد عليها في الحجم كالذباب والعنكبوت
الصفحه ٥٥ : قوله : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ
الصفحه ٧٥ :
من طلب ما عند الله إلى طلب ما يشتهون من أغراض الدنيا. (رِجْزاً). الرجز : العذاب. قيل : إنّه مات
الصفحه ٨٧ : أعلى الجبل. (١)
(الْماءُ). أي دون الأنهار. عن الحسين عليهالسلام. (٢)
(مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) ؛ أي
الصفحه ٩٧ : أنّي أعصمه منكم. ولذلك سحرتموه وأسممتم له
الشاة. وقال صلىاللهعليهوآله عند موته : ما زالت أكلة خيبر
الصفحه ٩٨ :
: أراد بالقلّة العدم. (١)
[٨٩] (وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ
الصفحه ١٠٠ :
حين بعثه الله نبيّا. (١)
[٩١] (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِما
أَنْزَلَ اللهُ قالُوا نُؤْمِنُ
الصفحه ١٠٦ : بالنبيّ
الأمّيّ. وقيل : هي العهود التي كانت بين رسول الله صلىاللهعليهوآله وبين اليهود فنقضوها كفعل
الصفحه ١٣٧ : . والله ليرجعنّ إلى دينهم. فإن قلت : أيّ فائدة في الإخبار بقولهم
قبل وقوعه؟ قلت : فائدته أنّ مفاجأة
الصفحه ١٥٢ :
أخبر الله الكفّار بأنّ إلههم إله واحد ، قال المشركون : ما الدلالة على ذلك؟
فأنزل الله : (إِنَّ فِي
الصفحه ١٦٥ : إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
(فَمَنْ بَدَّلَهُ) بذلك الوصيّ. (١)
عن الباقر عليهالسلام في قوله تعالى
الصفحه ١٧٩ : المصنّف رحمة الله عليه. (حسن الموسويّ)
(التَّهْلُكَةِ). قيل : مصدر بمعنى الهلاك. وليس في كلام العرب مصدر
الصفحه ١٨٩ : وَاللهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ)
(وَإِذا تَوَلَّى سَعى
فِي الْأَرْضِ). أي : إذا ذهب بعد الإنته القول وإحلا
الصفحه ١٩٦ : : (وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ). (٣) وقيل : نزلت في واقعة أحد. قال عبد الله بن أبيّ لأصحاب
النبيّ