الصفحه ٤٨٥ :
حسنة. ومن أضاف إليها : وبركاته ، كتبت له ثلاثون حسنة. (١) هذا الحديث موجود في الكافي. (٢)
عن
الصفحه ٤٩٥ :
فقال الله : (أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ
اللهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها) ؛ أي : دين الله وكتاب الله
الصفحه ٥٠٩ : خمسة أبطن وجاء الخامس ذكرا وحرّموا على أنفسهم الانتفاع بها. وتغييرهم خلق
الله فقء عين الحامي ـ وهو فحل
الصفحه ٥١٨ :
الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٥٤٧ : صفات قدماء. (انْتَهُوا) عن التثليث واقصدوا (خَيْراً لَكُمْ
إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ). (١)
(واحِدٌ
الصفحه ٥٤٨ :
لرسول الله صلىاللهعليهوآله : لم تعيب صاحبنا؟ قال : ومن صاحبكم؟ قالوا : عيسى. قال
: وأيّ شي
الصفحه ٥٨٤ :
أخاك. فلبث هبة الله وعقبه مستخفين بالعلم حتّى بعث نوح. (١)
والأخبار
الواردة بهذا المعنى مستفيضة
الصفحه ٥٩٣ :
[٣٨] (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللهِ
الصفحه ٦٠١ : ورضا الناس ، كما حرّف
اليهود كتاب الله رغبة في الدنيا. (الْكافِرُونَ) و (الظَّالِمُونَ) و (الْفاسِقُونَ
الصفحه ٦١٣ :
تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَما
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ
الصفحه ٦١٥ : . وبه احتجّت الأشاعرة
على أنّ الكفر بجعل الله. وقالت المعتزلة : معنى الجعل الحكم عليهم بذلك ووصفهم به
الصفحه ٦٢٨ :
(ما لا يَمْلِكُ). يعني عيسى. وهو إن ملك ذلك بتمليك الله إيّاه ، لا
يملكه من ذاته ولا يملك مثل ما
الصفحه ٦٤٥ :
[٩٨] (اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ
الْعِقابِ وَأَنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(شَدِيدُ الْعِقابِ
الصفحه ٦٤٧ :
إلى : (تُبْدَ لَكُمْ) ـ صفة للأشياء. والمعنى : لا تكثروا مسألة رسول الله صلىاللهعليهوآله حين
الصفحه ١١ : ء الله
تعالى إذا توسّعت في طلب العلم. فاتّفق أنّه سافر إلى الهند وصار مدار حيدر آباد
عليه. وقد سألته يوما