الصفحه ٣٤٣ : درّة بيضاء فرفعه الله إلى السماء
وبقي أسّه فأمر الله إبراهيم وإسماعيل ببنيان البيت على القواعد
الصفحه ٣٤٧ :
إنّه على هذا منسوخ بقوله : (فَاتَّقُوا اللهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ). (١) وهو المرويّ عن أبي جعفر
الصفحه ٣٥٧ : ونصرة الله إيّاكم. (قُلْ مُوتُوا). صيغته صيغة الأمر والمعنى الدعاء عليهم. فكأنّه قال :
أماتكم الله
الصفحه ٣٧٩ : . (أَهَمَّتْهُمْ) : أوقعتهم أنفسهم في الهموم. (يَظُنُّونَ بِاللهِ). صفة أخرى لطائفة أو حال. و (غَيْرَ الْحَقِّ) نصب
الصفحه ٣٨١ : ، كالطاعة. وقيل : استزلّهم بذكر ذنوب
سلفت منهم وكرهوا القتل قبل إخلاص التوبة والخروج من الظلمة. (عَفَا اللهُ
الصفحه ٣٨٧ :
ينزل علينا الوحي وهم مشركون؟ وقيل : إنّهم استنكروا ذلك لأنّه وعدهم
بالنصر من الله إن أطاعوه
الصفحه ٣٩٨ : اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ
النَّارُ قُلْ
الصفحه ٤٠٧ : ـ : من حزنه أمر فقال خمس مرّات : ربّنا ، أنجاه الله ممّا يخاف. (١)
[١٩٥] (فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ
الصفحه ٤٠٩ :
[١٩٩] (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَما
الصفحه ٤٤٩ :
إذا كان مظلوما. ولا تتبّع له عورة. وإن علمت عليه بسوء سترته. وإن علمت
أنّه يقبل نصيحتك ، نصحته
الصفحه ٤٥٠ :
يسأل بكفّه. ولا يكون فيهم من يبخل ـ الحديث. (١)
(وَيَكْتُمُونَ ما
آتاهُمُ اللهُ). عن النبيّ
الصفحه ٤٥٦ : ] (وَاللهُ أَعْلَمُ بِأَعْدائِكُمْ وَكَفى
بِاللهِ وَلِيًّا وَكَفى بِاللهِ نَصِيراً)
(أَعْلَمُ). أي منكم
الصفحه ٤٦٢ : المشركين أهدى من النبيّ صلىاللهعليهوآله وأصحابه ، بيّن الله أنّ الحكم ليس إليهم إذ الملك ليس
لهم. وهذا
الصفحه ٤٧٤ :
من أمّتي أربعين حديثا يطلب بذلك وجه الله تعالى ، حشره الله مع النبيّين
والصدّيقين والشهداء. فقال
الصفحه ٤٨٠ :
عِنْدِ
اللهِ) ؛ أي : جمع ما مضى من الموت والحياة والخصب والجدب بقضاء
الله وقدره لا يقدر أحد على