الصفحه ١١٢ : جوف اللّيل يريد أن
يفتتح سورة قد كان اعتادها فلم يقدر منها على شيء إلّا على (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ١٢١ : اللهِ هُوَ الْهُدى
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ
مِنَ
الصفحه ١٣٤ :
فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(فَإِنْ آمَنُوا) ـ الآية. النزول : لمّا نزل قوله تعالى
الصفحه ١٣٨ : ءِ) ـ الآيات. فقال اليهود عند ذلك : (ما وَلَّاهُمْ) ـ الآية. فأجابهم الله بأحسن جواب فقال : (قُلْ لِلَّهِ
الصفحه ١٤٨ : المصيبة ويصبر
حين تفجؤه إلّا غفر الله له ما تقدّم من ذنبه. وكلّما ذكر مصيبته ، غفر الله كلّ
ذنب فيما
الصفحه ١٥١ : : قال ابن عبّاس : إنّ كفّار قريش قالوا : يا
محمّد ، صف لنا وانسب لنا ربّك. فأنزل الله هذه الآية وسورة
الصفحه ١٩٠ :
القتل. وجاءت رجال قريش من بطونها يريدون قتل رسول الله. فلمّا أرادوا أن
يضعوا عليه سيوفهم لا
الصفحه ٢٠٩ : . فأنزل الله : (أَنَّى شِئْتُمْ). يعني من خلف وقدّام ، خلافا لقول اليهود. ولم يعن من
أدبارهنّ. (١)
أقول
الصفحه ٢١٦ : ) لأنفسهم بتعريضها للعقاب. (٢)
(حُدُودَ اللهِ) ؛ أي : ما حدّه الله وبيّنه في أحكام الزوجين وحقوقهما
الصفحه ٢٣٥ : بالمعاصي وغيّروا دين
الله وعتوا عن أمر ربّهم. وكان فيهم نبيّ يأمرهم وينهاهم فلم يطيعوه. وروي أنّه
إرميا
الصفحه ٢٧٠ :
الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ
كانَ
الصفحه ٢٩٢ :
من الله تعالى. (١)
[١٨] (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ
هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا
الصفحه ٣١٣ : ء المماثل. (فَيَكُونُ طَيْراً) ؛ أي : يصير حيّا طيّارا بأمر الله. قرأ نافع : «طائرا»
بالألف والهمزة
الصفحه ٣١٦ :
(إِلَى اللهِ). إلى بمعنى مع أو في أو اللّام. (قالَ الْحَوارِيُّونَ). حواريّ الرجل خالصته. من
الصفحه ٣٣٢ : تُعَلِّمُونَ) : بسبب كونكم معلّمين الكتاب وبسبب كونكم دارسين له.
فإنّ فائدة التعليم والتعلّم معرفة الحقّ