الصفحه ٥١٢ : مِلَّةَ إِبْراهِيمَ
حَنِيفاً وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً)
(وَمَنْ أَحْسَنُ
دِيناً مِمَّنْ
الصفحه ٥٣١ : المقصود وذكر إبداء الخير
وإخفائه تمهيد له. ولذلك رتّب عليه قوله : (فَإِنَّ اللهَ كانَ
عَفُوًّا قَدِيراً
الصفحه ٥٦٩ :
[٩] (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٥٧٥ :
الإعجاز. وقيل : يريد بالنور محمّدا صلىاللهعليهوآله. (١)
[١٦] (يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ
الصفحه ٥٧٨ :
[٢٠] (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ
اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ
الصفحه ٥٩٥ : بني النضير أن يدفع إليه الدية
كاملة ويقتل به. فلمّا هاجر رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى المدينة
الصفحه ٥٩٩ :
ليسوا منه على ثقة وإنّما طلبوا به الرخصة. (وَما أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ) بحكمك أنّه من عند الله
الصفحه ٦٢٠ : فسمّاهم الله
مقتصدة. (٢)
(ساءَ ما يَعْمَلُونَ) ؛ أي : بئس ما يعملونه. وفيه معنى التعجّب. أي : ما
أسوأ
الصفحه ٦٢٥ : منزلة العلم وأن وصلتها سادّان مسدّ مفعولي حسب.
والمعنى : وحسب بنو إسرائيل أنّه لا يصيبهم من الله فتنة
الصفحه ٦٤٤ :
[٩٧] (جَعَلَ اللهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ
الْحَرامَ قِياماً لِلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرامَ
الصفحه ٢٢ : . والذي سهّله علينا
الأخبار الواردة بابتلاء المؤمن وأنّه لو كان غريقا في البحر وهو على لوح ، لسلّط
الله
الصفحه ٧٢ :
أَنْتُمْ
تَنْظُرُونَ)
(وَإِذْ قُلْتُمْ). هم السبعون الذين اختارهم موسى ليسمعوا كلام الله
فلمّا
الصفحه ٨١ : أيّام لم
يأكلوا ولم يشربوا ولم يتناسلوا ، ثمّ أهلكهم الله. وما مسخ الله أمّة إلّا
أهلكها. فهذه القردة
الصفحه ٩٣ : وجرى بينهما كلام طويل ، ثمّ
قال عثمان : يا أبا ذرّ ، أسألك بحقّ رسول الله إلّا ما أخبرتني عن شيء أسألك
الصفحه ١٠٨ : السحر ، فبعث الله ملكين إلى نبيّ ذلك الزمان
يذكر ما يسحر به السحرة وذكر ما يبطل به سحرهم. فتلقّاه النبيّ