الصفحه ٣٤٥ : عليهالسلام : من لم يحجّ منّا ، فقد كفر؟ قال : لا ، ولكن من قال
ليس هذا هكذا ، فقد كفر. (٢)
وعن أبي عبد
الله
الصفحه ٣٥٠ : ). أمر إهانة. (٢)
[١٠٧] (وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ
وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها
الصفحه ٣٥٢ :
(وَتُؤْمِنُونَ). إنّما أخّر قوله : (وَتُؤْمِنُونَ
بِاللهِ) مع أنّ الأولى له التقديم على الأمر
الصفحه ٣٥٨ : وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (١٢١))
(وَإِذْ غَدَوْتَ) : واذكر إذ خرجت من المدينة غدوة تهيّئ للمؤمنين مواطن
الصفحه ٣٥٩ :
لاتّبعناكم. فهمّ الحيّان باتّباع عبد الله فعصمهم الله فمضوا مع رسول الله
عليهالسلام. والظاهر أنّ
الصفحه ٣٩٠ :
[١٧١] (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ
وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
الصفحه ٤٠٨ :
يدلّ على أنّ إسقاط العذاب تفضّل من الله تعالى. (١)
(ثَواباً مِنْ عِنْدِ
اللهِ) ؛ أي : أثيبهم
الصفحه ٤٢٥ : بقوله : (يُوصى) على البناء للمفعول في قراءة ابن كثير وابن عامر. (وَصِيَّةً مِنَ اللهِ). مصدر مؤكّد أو
الصفحه ٤٣٠ :
عليّ ولا يخلّي سبيلي فألحق بأهلي. فقال صلىاللهعليهوآله : ارجعي إلى بيتك. فإن يحدث الله في شأنك
الصفحه ٤٤٨ :
[٣٦] (وَاعْبُدُوا اللهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ
شَيْئاً وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَبِذِي
الصفحه ٤٦٥ : اللهَ
يَأْمُرُكُمْ) ـ الآية. قال : هذه مخاطبة لنا خاصّة. أمر الله كلّ إمام منّا أن يؤدّي
الإمامة إلى
الصفحه ٤٦٦ : أطرافه ، ظهر له ما فيه من
الاختلال. وذلك لأنّ الله سبحانه كما أوجب عليك الرجوع إلى الكتاب والسنّة بعد
الصفحه ٤٧٩ : خشية مثل خشية الله ، أو خشية أشدّ خشية من خشية الله.
ويجوز على هذا أن يكون محلّ أشدّ مجرورا عطف على
الصفحه ٤٩١ : والعدديّ. ويحصل التتابع عندنا بشهر
ويوم من الثاني. (تَوْبَةً مِنَ اللهِ). نصب على المصدريّة أو على المفعول
الصفحه ٥٠٨ :
يَدْعُونَ) ـ الآية. قلت : فما يدعى به قائمكم؟ قال : يقال له : السّلام عليك يا بقيّة
الله. السّلام