الصفحه ١١٠ :
للتمنّي. ولمثوبة مبتدأ. (يَعْلَمُونَ) أنّ ثواب الله خير من [ما هم فيه. وقد علموا لكنّه]
جهّلهم
الصفحه ١١٨ :
الْحَرامِ وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ). (١)(فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) ؛ أي : جهته التي
الصفحه ١٣٩ :
(أُمَّةً وَسَطاً). عن الباقر والصادق عليهماالسلام : نحن الأمّة الوسط. ونحن شهداء الله على خلقه
الصفحه ١٤٩ :
(فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما) قال : ذلك في عمرة القضاء. إنّ رسول الله
الصفحه ١٧١ :
الْعِدَّةَ) ؛ أي : الصيام (وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ). (١)
(تَشْكُرُونَ). [الشكر] المعرفة
الصفحه ١٨٦ : الصالحة وفي الآخرة الحوراء.
وعذاب النار امرأة السوء. (١)
عن الصادق عليهالسلام : الحسنة رضوان الله
الصفحه ٢١٠ : أو علّة. والثالث : انّ معناه : لا تجعلوا اليمين بالله
عرضة مبتذلة في كلّ حقّ وباطل لأن تبرّوا بالحلف
الصفحه ٢١٧ :
لا
تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَما
أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٣٨ : وجدوا. فقالوا : وما علّمك بما وجدنا؟ فقال : أخبرني به ربّي
، وهي الألواح. قالوا : نشهد أنّك رسول الله
الصفحه ٢٦٠ :
عند العرب البخيل. (وَاللهُ يَعِدُكُمْ
مَغْفِرَةً) في الإنفاق لذنوبكم وكفّارة لها. (وَفَضْلاً
الصفحه ٢٦٧ :
(خَوْفٌ) من آت. (يَحْزَنُونَ) على فائت. (١)
[٢٧٨] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ
الصفحه ٢٩٦ : مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ
ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٢٧ :
أُوتِيتُمْ
أَوْ يُحاجُّوكُمْ عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ
مَنْ
الصفحه ٣٣٦ :
يَنْفَعُهُمْ
إِيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا). (١) ورابعها أنّ معناه : استسلم له بالانقياد
الصفحه ٣٣٧ : ) بل يعاقب عليه. (١)
(مِنَ الْخاسِرِينَ) بإبطال الفطرة السليمة. (٢)
[٨٦] (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ