الصفحه ٣٧٥ :
[١٥١] (سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ
كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَكُوا بِاللهِ ما لَمْ
الصفحه ٣٨٩ : : (قُتِلُوا) بالتشديد. (فِي سَبِيلِ اللهِ) ؛ أي : الجهاد. (بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ
رَبِّهِمْ). يعني أنّه المالك
الصفحه ٤٢١ :
[١١] (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسا
الصفحه ٤٩٢ :
(وَمَنْ يَقْتُلْ) ـ الآية. والحكم بالخلود إمّا لأنّه قتله لإيمان ه ودينه فيكون مستحلّا له
وهو
الصفحه ٤٩٦ :
الله عليهالسلام قال لحمزة بن الطيّار : (إِلَّا
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّسا
الصفحه ٥١٩ :
كَفى
بِاللهِ وَكِيلاً). راجع إلى قوله : (يُغْنِ اللهُ كُلًّا
مِنْ سَعَتِهِ). فإنّه توكّل
الصفحه ٥٢٢ : كُفْراً لَمْ يَكُنِ اللهُ
لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً)
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٥٤٣ :
(لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ). فإن قلت : الاستدراك لا بدّ من مستدرك. فما هو في قوله
: (لكِنِ اللهُ)؟ قلت
الصفحه ٥٨٠ :
[٢٣] (قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ
الصفحه ٥٩٤ :
[٣٩] (فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ
وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٠٣ :
أَنْزَلَ اللهُ). فكما أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله بذلك ، فكذلك أمروا به بالإنجيل. قيل : إنّ من هنا
بمعنى
الصفحه ٦١٨ :
أو : ما يعطي للإكرام. (١)
عن الصادق عليهالسلام : انّ الله خلقنا فأحسن خلقنا. وجعلنا عينه في
الصفحه ٦٣١ :
التوالى للمشركين. فيكون معنى الموالاة التناصر والمعاونة على حرب رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٣٥ :
ـ وكانت امرأة جميلة ـ فقالت عائشة : ما لي أراك معطّلة؟ فقالت : ولمن
أتزيّن؟ فو الله ما قربني زوجي
الصفحه ٦٤٦ : عبد المطّلب : لا
تنفعك قرابتك من رسول الله صلىاللهعليهوآله. فلمّا أخبرت رسول الله