الصفحه ٤٩٣ : وبالغرض منه. فلا تتهافتوا في القتل
واحتاطوا فيه. روي : انّ سريّة لرسول الله صلىاللهعليهوآله غزت أهل فدك
الصفحه ٥٧٠ :
(إِذْ هَمَّ قَوْمٌ). روي : انّ المشركين رأوا رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه بعسفان قاموا
الصفحه ٣٣ :
[إلّا] نظرت إليه بعيني المكنونة في كلّ يوم سبعين نظرة. وإلّا قضيت له في
كلّ يوم سبعين حاجة أدناها
الصفحه ١٤٢ : فَرِيقاً مِنْهُمْ
لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : نزلت هذه
الصفحه ١٨٨ : الشمس فانفر على بركة الله. (١)
[٢٠٤] (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ١٩٢ : الوسم على الخرطوم يوم يوسم الكافر. (٣)
(يَأْتِيَهُمُ اللهُ) ؛ أي : أمره وبأسه. كقوله : (أَوْ يَأْتِيَ
الصفحه ١٩٤ : توجب الحكمة
التوسعة عليه كما وسّع على قارون وغيره. فهذه التوسعة عليكم من جهة الله لما فيها
من الحكمة
الصفحه ٢٤٦ :
والآيات. (١)
(لا إِكْراهَ) أي : لا يجري الله أمر الإيمان على الإجبار والقهر ،
ولكن على التمكين
الصفحه ٢٤٨ : النار. (فِي رَبِّهِ) ؛ أي : ربّ إبراهيم. (أُحْيِي). عن الصادق عليهالسلام : قال له إبراهيم : أحي من
الصفحه ٢٦٢ :
[٢٧٢] (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ وَلكِنَّ
اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٢٦٥ : الربا أنّهم جعلوه أصلا في الحلّ حتّى شبّهوا به البيع.
(وَأَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبا
الصفحه ٢٨٤ : المراد بظاهره من غير قرينة ودلالة تدلّ على المراد منه ،
لوضوحه. نحو : (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ النَّاسَ
الصفحه ٢٨٧ :
(مِنَ اللهِ شَيْئاً). من هنا مثلها في قوله : (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً
الصفحه ٢٩٩ : يوال الكفرة ، فليس من ولاية الله في شيء.
أنّه منسلخ عن ولاية الله. (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا) ؛ أي : إلّا
الصفحه ٣٤٦ : . (١)
[١٠١] (وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلى
عَلَيْكُمْ آياتُ اللهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ