الصفحه ٣٩١ :
وَقالُوا
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
(الَّذِينَ قالَ
لَهُمُ النَّاسُ) ؛ يعني : الركب
الصفحه ٣٩٢ : اليقين يزداد بالإلف وكثرة التأمّل وتناصر الحجج. (حَسْبُنَا اللهُ) ؛ أي : محسبنا وكافينا. (١)
عن الصادق
الصفحه ٤٧٨ : عليهماالسلام. [أمره الله بالكفّ. (فَلَمَّا كُتِبَ
عَلَيْهِمُ الْقِتالُ). قال : نزلت في الحسين بن عليّ] كتب الله
الصفحه ٥١٧ : : أليس الله حكيما؟ قال : بلى وهو أحكم الحاكمين. قال
: فأخبرني عن قوله عزوجل : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ
الصفحه ٥٣٠ :
(ما يَفْعَلُ اللهُ
بِعَذابِكُمْ)؟ أيتشفّى غيظا؟ أو يدفع ضررا؟ أو يستجلب نفعا؟ وهو
الغنيّ المتعالي
الصفحه ٥٤٦ :
الله إلى مريم وروح من الله ـ أي جبرئيل ـ ألقاها أيضا إليها. (١)
(وَكَلِمَتُهُ). لأنّه وجد
الصفحه ١٠٥ :
سائر ملائكة الله. وذلك أنّ رسول الله يقول في بعض فضائل عليّ عليهالسلام : إنّ جبرئيل عن يمينه
الصفحه ١٧٠ : : إلّا أن يكون له حاجة لا بدّ من الخروج إليها. (٥)
قرأ أبو جعفر :
«اليسر» و «العسر» بالتثقيل فيهما
الصفحه ١٧٨ : مجاهد : لأنّ قريشا فخرت بردّ رسول الله صلىاللهعليهوآله عام الحديبيّة محرما في ذي القعدة عن البلد
الصفحه ١٩٥ : بسبب البغي والحسد. فبعث الله الأنبياء معهم
الكتب. (١)
(أُمَّةً واحِدَةً) متّفقين على دين الإسلام
الصفحه ٣١١ : ). وهو قوله : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ). (١) أي : يكلّمهم حال كونه طفلا وكهلا كلام الأنبياء من غير
تفاوت
الصفحه ٣٤٠ : كبذل الجاه في
معاونة الناس والبدن في طاعة الله والمهجة في سبيله. روي أنّها لمّا نزلت ، جاء
أبو طلحة
الصفحه ٤٦٤ : أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (كُلَّما نَضِجَتْ
جُلُودُهُمْ) ـ الآية ـ : ما ذنب الغير؟ قال
الصفحه ٤٦٧ :
عن أبي بصير
قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ). فقال
الصفحه ٤٨١ :
[٨٠] (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ
اللهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ