الصفحه ٣٧٢ :
[١٤٥] (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ
بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً وَمَنْ يُرِدْ
الصفحه ٤٧٠ :
مستغفرا. (لَوَجَدُوا اللهَ) ؛ أي : لعلموه (تَوَّاباً) ؛ أي : لتاب عليهم. (١)
(وَلَوْ أَنَّهُمْ
الصفحه ٦١٧ :
[٦٤] (وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ
مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ
الصفحه ٢٩ :
مقدّمة المؤلّف
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله.
وصلّى الله على محمّد وأهل بيته الطاهرين
الصفحه ٤٢ :
أسنده الله إليه إسناد الفعل إلى المسبّب. (١)
[٨] (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا
بِاللهِ
الصفحه ٥٣ : نيّاتهم كانت
في الدنيا أن لو بقوا فيها أن يعصوا الله أبدا. وإنّما خلّد أهل الجنّة في الجنّة
، لأنّ نيّاتهم
الصفحه ٩٩ :
أراد السكون فيها فقال له اليهود : إنّها مهاجر نبيّ يكون آخر الأنبياء.
فخلّف تبّع من رهطه الأوس
الصفحه ١٣٦ :
والعرب عبدة الأوثان. (١)
(وَنَحْنُ لَهُ
مُخْلِصُونَ). روي عن حذيفة اليمانيّ قال : سألت النبيّ
الصفحه ٢٤١ :
قطّ قبل داوود. (١)
(وَآتاهُ اللهُ
الْمُلْكَ) ؛ أي : وأعطاه الملك بعد قتل جالوت بسبع سنين
الصفحه ٢٧٦ : . كما جاء في الخبر أنّ المنتظر للصلاة في الصلاة ما دام
ينتظرها. وهذا من لطائف نعم الله على عباده
الصفحه ٣١٧ :
بَيْنَكُمْ
فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ)
(إِذْ قالَ). ظرف لمكر الله أو خير الماكرين
الصفحه ٣٣١ :
من نعت النبيّ صلىاللهعليهوآله وغيره وأضافوه إلى كتاب الله. وقيل : نزلت في اليهود
والنصارى
الصفحه ٣٣٣ : كلام طويل قال : ثمّ أخذ بعد ذلك ميثاق رسول الله صلىاللهعليهوآله على الأنبياء له بالإيمان به وعلى أن
الصفحه ٣٥٣ : بحبل الله وحبل الناس ؛ يعني ذمّة الله وذمّة
المسلمين. أي : لا عزّ لهم قطّ إلّا هذه الواحدة وهي التجاؤهم
الصفحه ٣٦٩ :
وَلِيَعْلَمَ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَداءَ وَاللهُ لا يُحِبُّ