الصفحه ١٢٧ : . (٤) والأوّل مبنيّ على أصول المعتزلة ، والثاني على قواعد
الأشاعرة. ونحن لم نجوّز الذنوب على الأنبياء مطلقا
الصفحه ١٣٧ : . وقيل : المراد بالأمّة في الأوّل
أنبياء ، وفي الثاني أسلاف اليهود والنصارى. (٢)
[١٤٢] (سَيَقُولُ
الصفحه ١٣٩ : جَعَلْنَا). عن الباقر عليهالسلام قيل له : يا بن رسول الله ، لم أمر بالقبلة الأولى؟
فقال : [لما قال] الله
الصفحه ١٤٣ : تلقاء المسجد الحرام. وإنّما كرّره
لأنّه في الأوّل حال الحضر وفي الثاني حال السفر. (وَإِنَّهُ) ؛ أي
الصفحه ١٥٤ : طاعة الله فورثه رجلا فأنفقه في طاعة الله فدخل به الجنّة ودخل الأوّل
به النار. (٥)
(كَذلِكَ) ؛ أي
الصفحه ١٥٧ : بِرَبِّكُمْ) إلّا دعاء ونداء. لأنّهم كانوا في الصفّ الأخير من
الأرواح المتجنّدة في أربعة صفوف : الأوّل للأنبيا
الصفحه ١٦٠ : فقال بعضهم سحر وبعضهم شعر وبعضهم أساطير
الأوّلين ، (لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ). يعني أولئك لو لم يختلفوا ولم
الصفحه ١٦٢ : أخا الوليّ
وهو المقتول ـ الدية. ويكون العافي معطي المال. والقول الأوّل أظهر. وأمّا
الصفحه ١٦٣ : . (٥)
[١٧٩] (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ يا
أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
(وَلَكُمْ). عن
الصفحه ١٦٩ : أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ) وإنّما أنزل في عشرين سنة بين أوّله وآخره ، فقال عليهالسلام : نزل جملة واحدة في
الصفحه ١٧٢ :
عن أمير
المؤمنين عليهالسلام قال : يستحبّ للرجل أن يأتي أهله أوّل ليلة من شهر
رمضان ؛ لقول الله
الصفحه ١٧٤ : يعرف بها وقته. (٤)
(قُلْ هِيَ). أجيبوا عن غير ما سألوا ، لأنّ هذا هو الأولى لهم بأن
يسألوا عنه لا ما
الصفحه ١٧٥ : كَافَّةً). (٧) وعن الربيع أنّها أوّل آية نزلت في القتال بالمدينة ،
__________________
(١) الاحتجاج
الصفحه ١٧٨ :
على جهة العوض لما فات في السنة الأولى. وتقديره : الشهر الحرام ذو القعدة
الذي دخلتم فيه مكّة
الصفحه ١٨١ : فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا أُولِي الْأَلْبابِ).
(الْحَجُّ) ؛ أي : أشهر الحجّ