الصفحه ٥٩ :
والأخبار بهذا
المعنى كثيرة. وحينئذ فما صدر في هذا السؤال من الملائكة ، هو من باب ترك الأولى
الصفحه ٦٠ : الأوّل. وقيل : على أنّ المراد منه
معناه اللّغويّ ، أعني التواضع ، كسجود أبوي يوسف
الصفحه ٦٣ : : الهبوط الأوّل من
الجنّة إلى السماء ، وهذا الهبوط من السماء إلى الأرض. وقيل : إنّما كرّر للتأكيد.
وقيل
الصفحه ٦٦ :
ركوع ، أو لأنّه أوّل ما يشاهد من أفعال الصلاة. (٣)
[٤٤] (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ
الصفحه ٦٩ :
لم يقبل منها. ويجوز أن يرجع إلى الأولى ، على أنّها لو شفعت لها لم تقبل
شفاعتها ولو أعطت عدلا عنها
الصفحه ٧٩ : والمعطوف عليه. فخبر
إنّ في الوجه الأوّل الجملة كما هي ، وفي الثاني (فَلَهُمْ). والفاء لتضمين من معنى الشرط
الصفحه ٨١ : يَدَيْها) : لما قبلها (وَما خَلْفَها) : وما بعدها من الأمم والقرون. لأنّ مسختهم ذكرت في كتب الأوّلين واعتبر
الصفحه ٨٤ :
بالصفة الأخيرة فقط دون ما تقدّم. وعلى هذا يكون التكليف الثاني نسخا للأوّل
والثالث نسخا للثاني لجواز نسخ
الصفحه ٨٦ : ؛ فالأولى
لتقريعهم على الاستهزاء وترك المسارعة إلى الامتثال وما يتبع ذلك ، والثانية
للتقريع على قتل النفس
الصفحه ٨٨ : . فالاستفهام
على الأوّل تقريع ، وعلى الثاني إنكار ونهي. (أَفَلا تَعْقِلُونَ) أنّهم يحاجّون به فيحجّونكم؟ أو
الصفحه ٨٩ : الأولى ، ممّا
يكسبونه من الأموال التي يأخذونها إذا أثبتوا
__________________
(١) تفسير البيضاويّ
الصفحه ٩١ : بالخطيئة هنا الشرك. وعن الحسن
أنّها الكبيرة. وقيل : الإصرار على الذنوب. والأوّل أليق بمذهبنا. لأنّ أهل
الصفحه ٩٩ : من أنواع كفرهم. (٧)
(أَنْ يُنَزِّلَ اللهُ). ابن كثير وأبو عمرو مضموم الأوّل بالتخفيف. (٨)
(فَباؤُ
الصفحه ١٠٠ : لأنّهم
رضوا بأفعالهم ، والراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم. وهذا قريب من الأوّل. (٣)
(وَهُوَ الْحَقُّ
الصفحه ١٢٢ : أنّ حقّ تلاوته هو الوقوف عند ذكر الجنّة والنار يسأل
في الأولى ويستعيذ من الأخرى. (٣)
(يُؤْمِنُونَ