الصفحه ٢٩١ : ميل إلى اللّذّات الأولى ، إمّا إلى نوع منها أو إلى
أنواعها. ومنهم من لا يتصوّر في عباداته وطاعاته سوى
الصفحه ٣٧٣ :
المعنى على
قراءة «قتل» : كم من نبيّ قبل ذلك النبيّ وكان معه جماعة كثيرة فقاتل أصحابه بعده.
(فَما
الصفحه ٨٩ : عليهماالسلام ، الشدّة لهم من العذاب في أسوأ بقاع جهنّم. (وَوَيْلٌ لَهُمْ) : الشدّة من العذاب ثانية مضافة إلى
الصفحه ٦٣٣ : . أو جواب سائل قال : لم آمنتم؟ و (لا نُؤْمِنُ) حال من الضمير. والعامل ما في اللّام من معنى الفعل. أي
الصفحه ٥٥٥ : الباقر عليهالسلام : نزلت هذه الآية في رجل من بني ربيعة يقال له الحطم.
وهو أنّه أقبل حتّى أتى النبيّ
الصفحه ٣١٧ : . (مُتَوَفِّيكَ) ؛ أي : مستوفي أجلك ومؤخّرك إلى أجلك المسمّى عاصما
إيّاك من قتلهم. أو : قابضك من وجه الأرض. أو
الصفحه ٢٣٤ : : (أَلَمْ تَرَ) ؛ أي : ألم ينته علمك ـ يا محمّد ـ إلى الأشراف من بني
إسرائيل. (إِذْ قالُوا
لِنَبِيٍّ لَهُمُ
الصفحه ٥٤١ :
نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ). فجمع له كلّ وحي. عن أبي جعفر عليهالسلام. (٢)
(وَأَوْحَيْنا إِلى
الصفحه ٥١٦ : المرويّ عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام. وروي عن جعفر الصادق عليهالسلام : انّ النبيّ
الصفحه ٣٨٩ : أبا بكر ، آمن بعليّ وبأحد عشر من بعده
من ولده أنّهم مثلي إلّا النبوّة. وتب إلى الله ممّا في يدك. فإنّه
الصفحه ٦٠٩ : أنّه أشار إلى أبي موسى [وقال
: هم قوم هذا]. وقيل : الذين جاهدوا يوم القادسيّة من النخع وكندة وبجيلة
الصفحه ٥٤٠ : . (٥)
[١٦٣] (إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا
الصفحه ٣٧٢ : الشَّاكِرِينَ). (٤)
[١٤٦] (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما
الصفحه ٦٣٨ : . سمّي ميسرا لاشتماله على أخذ مال الناس بيسر من غير مشقّة وتعب. (وَالْأَنْصابُ) : الأصنام التي كانوا
الصفحه ١٦١ : ، ولكنّ البرّ الذي يجب الاهتمام به
من آمن وقام بهذه الأعمال. (وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ). على تأويل حذف