الصفحه ٣٧٧ : أمره. فالغمّ الأوّل لهم ، والغمّ
الثاني لرسول الله صلىاللهعليهوآله. أو يكون معناه : غمّا على غمّ. أو
الصفحه ٤٢٧ : [لهما]. وقيل : نزلت الأولى في السحّاقات
وهذه في اللّوّاطين. (٣)
(وَالَّذانِ)
ـ
ابن كثير
بتشديد النون
الصفحه ٤٢٩ : العذاب أعدّه لهم.
والاعتداد : التهيئة. من العتاد ؛ وهو العدّة. وقيل : أصله : أعددنا ، فأبدلت
الدال الأولى
الصفحه ٤٦٧ :
عن أبي بصير
قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ). فقال
الصفحه ٤٩٤ : تفضيل المجاهدين وبالغ فيه إجمالا وتفصيلا ، تعظيما للجهاد وترغيبا
فيه. وقيل : الأوّل ما خوّلهم في الدنيا
الصفحه ٤٩٨ : بالحراسة. (فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ). ظاهر الآية يحمل على أحد الوجهين : الأوّل أنّ الإمام
يفرّق أصحابه فرقتين
الصفحه ٤٩٩ :
يعودون على وجه العدوّ. وتأتي الطائفة الأولى فيقضون ركعة بغير قراءة ،
لأنّهم لاحقون ، ويسلّمون
الصفحه ٥١٠ : وَعْدَ اللهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً)
(وَعْدَ اللهِ حَقًّا). مصدران مؤكّدان. الأوّل
الصفحه ٦٦٣ : ). (٣)
(ذلِكَ الْفَوْزُ). قال المفسّرون : (ذلِكَ) ؛ أي : الثواب والجنّة. والأولى رجوعه إلى مصدر رضي
عنهم ورضوا
الصفحه ١٥ : .
فلمّا مضينا
إلى الزيارة ، أخذوا منّا في الباب الأوّل من كلّ واحد أربع محمّديّات. فلمّا
وصلنا الباب
الصفحه ٥٧ : فالتوقّف واجب ، خصّوا هذه
الآية بالمعنى الأوّل المذكور في الخبر.
أقول : آخر
الخبر فيه دلالة على قول
الصفحه ٦٤ :
فالأوّل للعداوة وفي حالها والثاني للتكليف. (مِنِّي هُدىً) ؛ أي : بيان ودلالة. وقيل : الأنبيا
الصفحه ١٤٠ : المقدس إلّا أنّه كان يجعل الكعبة بينه وبينها.
فالمخبر به على الأوّل الجعل الناسخ ، وعلى الثاني المنسوخ
الصفحه ١٩٩ : الحضرميّ فقتلوه وغنموا عيره. فبلغ ذلك كفّار قريش. وكان
ابن الحضرميّ أوّل قتيل قتل بين المسلمين والمشركين
الصفحه ٢٣٨ : الأوّلين وعلم الآخرين. وهي
ألواح موسى. وقد أمرني ربّي أن أدفعها إليك. فقال : يا رسول الله