الصفحه ٢٣١ : ] (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ لَهُمُ اللهُ
الصفحه ٣٢ : عند انقطاع الرجاء عن جميع من دونه. (٣)
أقول : فيه
إشارة إلى أنّه من الألفاظ المشتقّة ، كما هو أحد
الصفحه ٣٦ : . (١)
وفي كتاب معاني
الأخبار عن الصادق عليهالسلام قال : (الم) هو [حرف من] حروف اسم الله الأعظم المقطّع في
الصفحه ٢٠٠ : . (٣)
(أَكْبَرُ) ؛ أي : أعظم إثما وأكبر ممّا فعلته السريّة من القتال
في الشهر الحرام على سبيل الخطاء والبناء على
الصفحه ٢٢٨ : الجمعة ، إشارة إلى أنّه ينبغي الاهتمام بجميعها لتدرك في
ضمنه. وقد يستنبط من ذلك أنّ الجزم في النيّة إنّما
الصفحه ٦١١ : الكاس
أطاعه سكره
حتّى تمكّن من
فعل الصحاة
فهذا أعظم الناس
والوليّ
الصفحه ٣٨٤ : . وخصّ صلىاللهعليهوآله بالذكر ، وإن لا يجوز أن يغلّ غيره ، لعظم خيانته
وأنّها أعظم من خيانة غيره. عن
الصفحه ١١٧ : على أحد وجهين ؛ إمّا أن يكون مواضع السجود ، فإنّ المسجد الأعظم
يقال لكلّ موضع منه مسجد ، وإمّا أن يدخل
الصفحه ٤٢٣ : ]
والخشب والآلات من الدور والمنازل عينا لا قيمة. وهذا الفرق لا تدلّ عليه الأخبار
الصحيحة ، بل تدلّ على
الصفحه ٢١٥ : لا يراجعها حتّى تبين بالعدّة. (١) روي هذا عن أبي جعفر عليهالسلام. وقيل : معنى التسريح هو أن يطلّقها
الصفحه ٨٤ : ) لتطوّلهم وكثرة استكشافهم. (٢)
اختلف العلماء
في هذه الآيات. فمنهم من ذهب إلى أنّ التكليف فيها متغاير
الصفحه ٣٤٨ : والمحقّق وجماعة على الأوّل.
والمرتضى وأبو الصلاح وطائفة على الثاني ، وقد استدلّوا عليه بهذه الآية. ويخطر
الصفحه ٢٣٥ :
بدّ للملك من مال يحصّل به المماليك. (١)
عن أبي جعفر عليهالسلام : انّ بني إسرائيل بعد موسى عملوا
الصفحه ٤٣٢ : )
(وَقَدْ أَفْضى
بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ). كناية عن الجماع. وقيل : المراد به الخلوة الصحيحة وإن
لم يجامع
الصفحه ٥٦٣ :
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ). ذهب أكثر علمائنا ـ بل ادّعى عليه المرتضى