الصفحه ٢٤ :
النعمانيّة في بيان معرفة النشأة الإنسانيّة.
٣ ـ أنيس
الفريد ـ أو أنيس الوحيد ـ في شرح التوحيد ، واسمه الآخر
الصفحه ٩ : لزيارة رجل فاضل وهو الشيخ
البحرانيّ ، فكان يدرّس في شرح ألفيّة ابن مالك. فسلّمنا عليه وأمر لنا بالجلوس
الصفحه ٢٣٤ : ،
عقّبه بقصّة مشهورة في بني إسرائيل تضمّنت شرح ما نالهم في قعودهم عنه ، تحذيرا من
سلوك طريقتهم فيه ، فقال
الصفحه ٦٣٩ :
ذلك العداوة والبغضاء. (١)
(فِي الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ). إنّما خصّهما بإعادة الذكر وشرح ما
الصفحه ٣٤٢ : الإفراط
والتفريط ، وتعريض بشرك اليهود. (٢)
[٩٦] (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
لَلَّذِي
الصفحه ٤٠٣ : للرسول صلىاللهعليهوآله والمفعول الأوّل الذين يفرحون ، والثاني بمفازة. وقوله
: (فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ
الصفحه ٤٨٢ : أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي
الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
الصفحه ٤٩٣ : أسامة بن زيد واستاق غنمه.
فنزلت. (٢)
[٩٥] (لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي
الصفحه ٦٥١ : يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ
عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللهِ لَشَهادَتُنا
الصفحه ٦٥٢ : الأوليان. (٣)
(الْأَوْلَيانِ). قرأ حمزة ويعقوب وأبو بكر عن عاصم : الأوليين على أنّه
صفة الذين أو مبدل منه
الصفحه ٦٥ : بِرُسُلِي) ـ الآية. (١) أو يكون الميثاق جميع الأوامر والنواهي. والأوّل أقوى.
لأنّ عليه أكثر المفسّرين وبه
الصفحه ١٧٣ : وماله فنهاهم الله
عن ذلك. والأولى حمله على الجميع. (وَتُدْلُوا بِها
إِلَى الْحُكَّامِ) : تلقوا بها إلى
الصفحه ٢٠٠ : الأوّل وإلّا كان الثاني غير الأوّل. قلنا : المراد بالقتال
الأوّل الذي سألوا عنه القتال الذي أقدم عليه عبد
الصفحه ٢١٠ :
لا تحتجّوا بما سلف من اليمين. وأصله في هذا القول والأوّل واحد ، لأنّه
منع من جهة الاعتراض لحجّة
الصفحه ٣٢٦ : بالقرآن أوّل النهار واكفروا به
آخره ، لعلّهم يشكّون في دينهم ظنّا بأنّكم رجعتم لخلل ظهر لكم. والمراد