الصفحه ١٨ : : قرأت التلميذة. إلا إذا كان للساكن ألف الاثنين فتفتح
للتخفيف نحو : المرأتان قالتا، وقد تُضم نحو : قالت
الصفحه ٥٤ : ، نحو : حُبلى ـ وعذراء.
السابع: كل خُماسي لم يُسمع له جمع
تكسير، كسُرادق ـ واصطبل ـ وحمام ـ وماعدا ذلك
الصفحه ١١٤ : ، وتكون حينئذٍ الجملة إسمية، واعلم أن الأصل في
الفاعل ذكره لتوقف معنى الفاعل عليه، وقد يحذف إذا كان عامله
الصفحه ١٢٠ : اللازم، إذ لا مفعول له فيسند إليه، ولا
يكون من المجهول أمر، بل ماض ومضارع لا غير، وقد يبنى الفعل اللازم
الصفحه ١٤٦ : : كان الأستاذ يشرح الدرس لتلاميذه، وقد يجيء
ماضياً مقترناً بقد بعد ستة منها (كان وأمسى وأصبح وأضحى وظل
الصفحه ١٥٤ : يزيد ـ كرب
العلم ينتشر في البلاد ـ عسى الله أن يأتي بالفرج ـ اخلولقت سُحُب الصيف أن تنقشع
ـ حرى
الصفحه ١٥٧ : يكون اسمها وخبرها نكرتين، نحو : لا أحدٌ ناجياً من الموت،
وقد يحذف خبرها غالباً.
وتعمل (لات)(٢)
عمل
الصفحه ١٥٩ : الفتى شرفاً له
إذا لم يكن في فعله والخلائق
وما المرء إلا الأصغران لسانه
الصفحه ١٦٠ : (١)
ويسمى اسمها، وترفع الثاني(٢)
ويُسمى خبرها، نحو :» إن الله غفورٌ رحيمٌ «وفي هذا الباب مباحث.
(المبحث
الصفحه ١٨٢ : اقتصاراً (لغير دليل)، نحو
: والله يعلم وأنتم لا تعلمون (أي يعلم الأشياء كائنةً، ويمتنع حذف أحدهما
اقتصاراً
الصفحه ٢٢٣ :
أداة
استثناء ملغاة لا عمل لها حرف مبني على السكون لا محل له
عالي
مفعول
به منصوب بالفتحة
الصفحه ٣٠٥ : على وزن اسم مفعوله، نحو
: مُنطلق ـ ومستفهم ـ وقد تزاد على صيغة المصدر الميمي تاء في آخره.
ويعملُ
الصفحه ٣٢٤ :
وقد يكون الاسم الموصول فاعلاً لهذه
الأفعال، وذلك إذا قُصد به (الجنس) لا العهد، نحو : نعم الذي
الصفحه ٣٣٥ : حرف خطاب لا محل له من الإعراب لأنها صارت جزءاً من الكلمة، وأما في غير
المنقول مثل (هاك) فهم متفقون على
الصفحه ٧١ : المفروض له ـ والمحكي هو كلمةٌ ـ أو جملةٌ
تُحكى على لفظها كقولهم (قال فعلٌ ماضٍ) فقال: كلمة محكية. مبتدأ