الصفحه ٣٤ : لفظاً)
منها خمسةٌ من ظروف المكان وهي: قبل ـ وبعدُ
ـ وأول ـ وحيث ـ ودون.
ومنها ثمانيةٌ من أسما
الصفحه ٣٦ :
سابعاً: المبهم المضاف إلى مبني (سواء
أكان المبهم زماناً» كَبَيْنَ ـ ودون «ظرفي مكانٍ: أم غير زمان
الصفحه ١٤٤ : الاستقبال وقد
تستعمل (كان وأمسى وأصبح وأضحى وظل وبات) بمعنى (صار) إن كان هناك قرينة تدل على
أنه ليس المراد
الصفحه ٢٣٣ : ) مع الواو في المثبتة،
نحو : بلغتُ المدينة وقد بزغ الفجرُ ـ ورحلت عنها وما طلعت الشمس.
وتمتنع واو
الصفحه ٢٤١ : درُّه
عالماً) فإن الأصل: للهِ درُّه رجلاً عالماً.
والأصل في التمييز أن يكون نكرةً، وقد
يأتي معرفة
الصفحه ٣٠٠ :
(نموذج إعراب قول
الشاعر)
قَدْ يُدركُ المرء بعد اليأس حاجته
وقد يُبدَّلُ
الصفحه ٣٤٦ : (١).
وقد تربط الجملة الإسمية (بإذا)
الفجائية كما تُربط بالفاء وذلك: إذا كانت أداة الشرط (إن أو إذا) وكانت
الصفحه ٣٥٧ : ) بمعنى نديم فإن مؤنثها
ندمانة، وقد أحصيت الصفات التي على وزن (فعلان) ومؤنثها (فعلانة) فكانت أربع عشرة
صفة
الصفحه ٧ :
الياء.
واللغة فعلٌ لسانيٌّ، أو ألفاظ يأتي بها
المتكلم ليُعرِّف غيرهُ ما في نفسه من المقاصد والمعاني
الصفحه ٣٤٩ : لدلالة جواب
الاول عليه. فان قلت «إن قمت والله أقم» فأقم جواب الشرط وجواب الشرط وجواب القسم
محذوف لدلالة
الصفحه ٢٠٠ : ـ وأتصابياً وقد علاك
المشيب ـ وأسجناً وقتلاً واشتياقاً وغُربةً.
أما في الكلام الخبري فذلك محصورٌ في
مصادر
الصفحه ١٣١ : .
ثانياً: إذا كان خبر المبتدأ نعتاً
مقطوعاً عن متبوعه: للمدح أو للذم أو للترحم، نحو : رحم الله عمر العادل
الصفحه ١٦٦ : المعادن
(٢) ضمير الشأن: ضمير
غائب مفرد يكنى به عن الشأن، أي: الأمر الذي يراد الحديث عنه، وقد يكنى
الصفحه ٢١٦ : ء هي: (إلا ـ وغير ـ وسوى
ـ وعدا ـ وخلا ـ وحاشا) وقد ألحقوا بها (لاسيما ـ وليس ـ ولا يكون ـ وبيْدَ
الصفحه ٣٤٨ : (١).
وقد يُحذف الشرط والجواب معاً، ويبقى
شيء من متعلقاتهما نحو : من سَلّمَ عليك فسلم عليه، وإلا فلا ـ أي