الصفحه ٢١٥ :
أبيكم
مضاف
إليه مجرور بالياء لأنه من الأسماء الخمسة
مكان
ظرف
متعلق بمحذوف خبر
الصفحه ١٤١ :
علمي معي حيثما يَمْمتُ يَنفَعُني
صدري وِعَاء له لا بَطنُ صندوقِ
الصفحه ٣٢٥ :
السابقة، وقد يكون نكرةً مفيدةً، نحو : نِعمَ الرجل رجلٌ يُجاهد في خدمة وطنه.
ويجوز أن تدخل النواسخُ على
الصفحه ٢١٩ : حذف ألفها نحو : (حاشا الله، حاش الله) والمعنى: أنزه الله
تنزيهاً.
وقد تكون فعلاً متعدياً متصرفاً
الصفحه ٢٩٩ :
وجب إعادة الجار حرفاً كان أو اسماً، نحو : (فقال لها وللأرض) ونحو : (مررت بك
وبسعيد)(١).
ويعطف الفعل
الصفحه ١٣٦ :
وإما: أن يكون جملة إسمية، نحو : الظلم
مرتعهُ وخيمٌ.
والغالب في هذه الجملة: أن تكون خبرية،
وقد
الصفحه ٢٦٨ : ـ والاستدراك،
نحو (١): فلانٌ منكوبٌ على
أنه لا ييأس من رحمة الله.
وقد تُضمن (على) معنى (عن) نحو : رضيت
عليه
الصفحه ٣٩ : .
ومنها: الفرق بين أداتين، كالفرق بين
لام المستغاث به ـ ولام المستغاث له في نحو : يا لسعد للوطن أو للفرق
الصفحه ١٩٥ : فسكرَ (أي شرب الخمر)
كما يُحذف طلباً للاختصار، نحو : يغفر الله لمن يشاء (أي يغفر الذنوب).
ويُحذف
الصفحه ٢٢٥ :
مُنتقلة، نحو : خُلق الإنسان ضعيفاً ـ ودعوت الله سميعاً(١).
وقد تأتي الحال (معرفة) لا نكرةً، وذلك:
إذا صح
الصفحه ٣١٧ : ـ والصناعات في المغرب أكثر منها
في المشرق.
__________________
(١) وقد يصاغ للدلالة
على أن شيئاً في صفته
الصفحه ٣٥٨ : واحداً واثنين اثنين، فأحاد
وموحد معدولان عن واحد واحد، وثناء ومثنى، معدولان عن اثنين اثنين، وقد سمع العدل
الصفحه ٢٦٧ :
وقد تُحذف (رُبَّ) بعد الواو ، ويبقى
عملها، نحو : وليلٍ كموج البحر أرخى سُدوله(١).
وتقع (الكاف
الصفحه ٣١٦ : الخاصة والعامة ـ طلق المحيا سديد
الرأي ـ حسن التدبير ـ وكان كلامه بين المنهج سهل المخرج ـ مطرد السياق
الصفحه ٧٥ :
عند
ظرف مكان متعلق بالفعل (هون) منصوب بفتحة مقدرة منع من ظهورها الكسرة المناسبة
لياء المتكلم، واليا