الصفحه ١٠٢ :
(حكم «أي» الموصولية)
(أ) وجوب إضافتها إلى معرفة، لشدة
توغلها في الإبهام، فاحتاجت إلى ما
الصفحه ١٠٣ : فكان الاعراب لها.
(٢) وجوب كونها خبرية
لأنها حكم على الموصول، ولهذا اقتضى أن تكون خبرية لا إنشائية
الصفحه ١٢٩ :
والمحكوم عليه يجب أن يكون موجوداً قبل
الحكم، ولهذا
(يتقدم المبتدأ على
الخبر وجوباً)
(في أربعة
الصفحه ١٣١ :
(المبحث الثالث في
ذكر المبتدأ وحذفه)
الأصل في المبتدأ أن يكون مذكوراً لأجل
أن يكون الحكمُ
الصفحه ١٤٦ :
(المبحث الثالث في
حكم اسم وخبر كان)(*)
الاسم في هذا الباب: يجري مع الفعل
الناقص مجرى الفاعل في
الصفحه ١٦٢ : مجتهدٌ) يعجبني اجتهادك.
وأما (إنَّ) المكسورة الهمزة ـ فإنها لا
تُغير حُكم الجملة بدخولها عليها
الصفحه ١٧٤ :
(المبحث الثامن)
في حكم نعت(١)
اسم (لا) المفرد والمضاف والمشبه بالمضاف إذا نعت اسم (لا) المفرد
الصفحه ١٨٦ : ؟
ما هو حكم أرى وأعلم؟ ما هي أحكام المفعولين الثاني والثالث من مفاعيل أرى وأعلم؟
(نموذج إعراب
الصفحه ١٩٧ : : حكمت حكمين أو أحكاماً، لأنه يدل على الأنواع
والأفراد المنطوية تحت الحقيقة وهي قابلة للتعدد.
واعلم أنه
الصفحه ٢١٠ : يكون قلبياً.
وإذا فات المفعول له حكم من أحكامه
المذكورة فإنه يمتنع نصبه، ويلزم جره كما إذا لم يكن
الصفحه ٢٤١ : السادس عشر)
(كنايات العدد: كَمْ
ـ وكأي ـ وكذا)
حكم تمييز «كم» (١)
الاستفهامية: أن يكون مفرداً منصوباً
الصفحه ٢٥٩ :
بعد ضمير لبيان المراد منه، وقصر الحكم الذي للضمير عليه، وأكثر فيه أن يقع بعد
ضمير المتكلم كما رأيت
الصفحه ٢٦٠ : في السماء،
فالمراد بمعشر العلماء هنا نفس المتكلم، لا شخص آخر يخاطبه ـ وكذا حكم كل مخصوص
الصفحه ٢٦٥ : سألك (إلى أين ذهبت).
والواجب: في ما دل على وجود مطلق نحو
(زيد في بيته) أي موجود.
وحكم الظرف في هذا
الصفحه ٢٧٠ : ، إلا أن
الغالب ألا يدخل ما بعدها في حكم ما قبلها، نحو : سِرتُ حتى الكعبة ـ فالمعنى أن
سيرك انتهى إليها