الصفحه ٣٦٨ : كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد المرسل رحمة
للعالمين، وعلى جميع إخوانه
الصفحه ٢٢٤ : ء عنه الحال يشمل المفعول به كما في المثال وغيره من المفاعيل في الأصح، فيقال:
(سرت سيري حثيثاً ـ وصمت
الصفحه ٣١٥ : معرفةً ـ وعلى
التمييز إن كان نكرة.
وتجره على الإضافة (معرفةً كان أو نكرة)
نحو : أنت حسنٌ سلوكك ـ ورفيعٌ
الصفحه ١٢٢ : ، أُنيبَ الأول وبقي ما
يليه منصوباً على حاله نحو : أُعطيَ المخترع مُكافأة ـ ووُجد الخبر صحيحاً ـ وأُعِلمَ
الصفحه ٢١٤ : رجلاً حسن الاسم قبيح
السيرة، فقال له: إما أن تغير اسمك أو سيرتك.
إن كنت تطلب عزاً فادرع تعباً
الصفحه ٣٤٦ : الدين فكأنما خالفها
جميعاً.
٧ ـ إذا كان مُصَدّراً بأدة شرطٍ، نحو :
من يزرك فإن كان حسن السيرة فأكرمه
الصفحه ٥ : وجهها إلى السماء وتأملت بهجة النجوم وحسنها، ثم قالت (ما
أحسنُ السماءِ؟؟) على صورة الاستفهام.
فقال لها
الصفحه ١٨٨ : وأعظم لهم الحسنة ـ وأتناسى
وأصغّر لهم السيئة ـ عند ما يؤم غريب مصر يجيء ويسلمون عليه سكانها ـ قام وخطب
الصفحه ٣٠٢ : دل على سير أن يكون على وزن
(فَعيل) كرحيل ـ وذميل.
سادساً: ما دل على صوت أن يكون على وزن
(فُعَال) أو
الصفحه ١٩٩ :
(٨) ما يدل على آلته، نحو : ضربته عصاً.
(٩) (أي ـ وما) الاستفهاميتان، نحو : أي
عيش تعيش؟ وما
الصفحه ١٩٨ : : اصطبرت صبراً.
(٤) صفته، نحو : سرتُ أحسن السير،
ومثله: هيئته ووقته.
(٥) ضميره
العائد إليه، نحو
الصفحه ١١٢ : رسولاً
فعصى فرعون الرسول ـ وقد استوفينا الكلام على (أل) في كتابنا (جواهر البلاغة)
فارجع إليه إن شئت
الصفحه ٣٤٤ : الأسماء فإن ما دل منها على مكان أو زمان نحو (أينما تكونوا يدرككم الموت ـ ومتى
تقم نذهب) فهو ظرف، وأما
الصفحه ٣٤٠ : المدينة) فإن دخول المدينة مستقبل بالنسبة إلى السير، لا
بالنسبة إلى كلام المتكلم ـ فإن أُريد بالفعل معنى
الصفحه ١٤١ :
التاريخ شاهد الأزمنة، وحياة الذاكرة،
ومدرسة الحقيقة، ومرآة الغابرين، وصحيفة يقرأ عليها العقلاء آيات العبر