الصفحه ١٣٢ : امرئ
وطبعه.
رابعاً: إذا كان المبتدأ مصدراً مُضافاً
إلى معموله، أو كان اسم تفضيل مُضافاً إلى مصدر
الصفحه ١٣٤ : مُشتقاً جارياً
مجرى الفعل وجب أن يكون مُشتملاً على ضمير مستتر(٢)
عائد إلى المبتدأ، نحو : العلم نافعٌ ـ أي
الصفحه ١٤٥ : فيلتزم فيها صيغة الماضي (ولا تتصرف ليس) لأنها
فعل جامد.
(٣) إن المصدر كثيراً
ما يضاف إلى الاسم نحو
الصفحه ١٥٢ : » تجرده منها(١).
__________________
إلى الاسم كما في
(كاد ينقضي النهار) ففاعل ينقضي ضمير يعود إلى
الصفحه ١٧٠ :
بعدها على سبيل
التنصيص، لا على سبيل الاحتمال، نحو : لا إله إلا الله، ونحو : لا رادَّ لما قضاهُ
الصفحه ١٧٥ : ـ أي عليك، وأكثر ما يحذفونه مع (إلا) نحو
: لا إله إلا الله (أي لا إله موجودٌ إلا الله).
ويقل حذف
الصفحه ١٨٣ : الأول إذا كانت مُستغنية عن المفعول الثاني، وحينئذ
تعتبر كسائر الأفعال المتعدية إلى واحد، فتقول: علمتُ
الصفحه ١٨٤ : ـ وأنْ)(١).
شهدت أنك محق، وعجبت أن جاء محمد إلى
بيتك
٥ ـ إذا كان محولاً إلى فعل للمدح أو
الذم
الصفحه ١٩٥ : وجوباً، نحو : أفدتُ، وأفادني
الصديقُ أي أفدتهُ إلى غير ذلك من الاعتبارات والأغراض التي يعنى بها البيانيون
الصفحه ١٩٩ : ـ وما تجلس أجلس ـ ومهما تقف أقف.
(١١) اسم الإشارة مشاراً به إلى المصدر،
نحو : ضربته ذلك الضرب.
(١٢
الصفحه ٢٢٠ : الاستثناء، ولا تضاف إلا إلى المصدر
المسبوك مِنْ أن وصلتها، نحو : سليمٌ غنيٌ بيد أنه بخيلٌ.
الثاني: قد
الصفحه ٢٢٨ : صاحبها مضافاً إلى ضمير ما
يُلابسها، نحو : وقف يخطبُ في التلاميذ مُعلمهم.
وتتأخر الحالُ عن صاحبها وجوباً
الصفحه ٢٥٨ : ما يأتي)
أخاك أخاك إنّ من لا أخاً له
كساع إلى الهيجا بغير سلاح
الصفحه ٢٥٩ : مضافاً إلى المُعرَّف (بأل) نحو : (نحن
معاشر الطلبة سلاحُ الأمة) أو مُضافاً إلى غيره من المعارف، نحو
الصفحه ٢٦٤ : (١).
__________________
وينقسم الحرف باعتبار عمله إلى عامل
وغير عامل، فالحروف العاملة هي: حروف الجر، ونواصب المضارع، والأحرف