الصفحه ٣ : ، وعوناً على حسن أدائها، وهو علم العربية الموصل إلى
صواب النطق، المقيم لزيغ اللسان. الموجب للبراعة، المنهج
الصفحه ٥ :
العربي المبين وصمة اللسان الأعجمي (فخفضوا المرفوع ورفعوا المنصوب وما إلى ذلك من
كثرة اللحن الشنيع) حتى
الصفحه ١٤ : «حرفاً
كان أو إضافة» نحو : بسم الله.
٢ ـ النداء «أي كون الكلمة مناداة» نحو
: يا سعد.
٣ ـ «أل» المعرفة
الصفحه ٥٠ : الاسم الممنوع من الصرف (مفرداً أو جمع تكسير)، نحو : وأوحينا إلى
إبراهيم وإسماعيل، ونحو : يعملون له ما
الصفحه ٥٨ : أيضاً عند الإضافة، إلا أن النون لا تحذف مع أل، والتنوين يحذف معها،
وذلك للتنبيه على أنها عوض عن الحركة
الصفحه ٨٢ : إلى
انفصاله(١)
وذلك لاختصار المتصل غالباً، فلهذا كان المتصل هو الأصل، فلا يصح العدول عنه إلى
الصفحه ٨٨ :
(تقسيم العلم باعتبار
الوضع)
ينقسم العلم باعتبار الوضع إلى ثلاثة
أنواع: اسم ـ وكنية ـ ولقب
الصفحه ٩١ : للتسبيح.
واعلم أيضاً أن (أل) تدخل على الأعلام
الدالة على مشتركين في اسم واحد إذا ثنيت أو جمعت، لأن هذه
الصفحه ٩٥ : الظرفية أو الجر
بالحرف محلاً فيقال: جئنا من هنا ـ وذهبنا من هناك إلى هنالك.
ويفصل جوازاً بين ها التنبيه
الصفحه ٩٧ : غير عاقل (لكن يقل في غير العقلاء) كقوله: والعيش بعد
أولئك الأيام. ويشار إلى جمع غير العقلاء بما يشار
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) أما الموصول
الحرفي: فهو كل حرف أول مع صلته بمصدر يعرب بحسب ما يقتضيه العامل المتسلط، ولا
يحتاج إلى
الصفحه ١٠٢ :
(حكم «أي» الموصولية)
(أ) وجوب إضافتها إلى معرفة، لشدة
توغلها في الإبهام، فاحتاجت إلى ما
الصفحه ١٠٤ :
__________________
(١) وذلك فى غير (أل)
الموصولة التى يجب أ، تكون صلتها صفة صريحة (خالصة للوصفية) ـ وقد توصل (أل)
بالفعل
الصفحه ١٠٦ : ، ونحو : أكرم من زارك
ـ لا من زارتك.
(الضمير الذي يعود
إلى الموصول واجبٌ ذكره ـ وجائز حذفه)
(أ) فيجب
الصفحه ١١٥ : المتصرف، نحو : تعلمت الفتاة ـ وتنوح الحمامة.
ثالثاً: إذا كان الفاعل ضميراً مستتراً(٢)
يعود إلى جمع تكسير