الصفحه ٢٢٧ :
كالمبتدأ أيضاً يأتي (نكرة) بمسوغات ترجع إلى ثلاثة أمورٍ:
١ ـ أن تكون النكرة عامةً بتقدم نفيٍ أو
استفهامٍ
الصفحه ٢٣٢ :
وإلى (شبه جملة) وهو الظرف والجار
والمجرور، نحو : تكلم الخطيب فوق المنبر ـ وخرج الأمير في موكبه
الصفحه ٢٣٦ : )
ما هي الحال؟ لأي شيء تجيء الحال؟ إلى
كم تنقسم الحال؟ هل تأتي الحال معرفة؟ ما هو عامل الحال؟ ما هو
الصفحه ٢٤٠ : أن يصح
تعريف المضاف إليه مجموعاً فيقال: (أنت أفضل الرجال)، فإن أضيف أفعل إلى غيره وجب
النصب نحو
الصفحه ٢٤٣ : العدد يقرأ من الآحاد
الصغرى إلى الكبرى فيقال: في ٣٢٥ كتاباً: خمسة وعشرون وثلثمائة كتاب ـ ويجوز
العكس
الصفحه ٢٥١ : الألف مع بقاء الفتحة، نحو : يا رَبَّ.
وإذا كان المضاف إلى الياء معتل الآخر
وجب إثبات الياء مفتوحة لا
الصفحه ٢٥٤ : ـ عند استعظامها،
واعلم أنه إذا وصف المستغاث جُرّت صفته، نحو : يا لسعدٍ الزعيم للوطنِ إلى آخر ما
تقدم
الصفحه ٢٦٢ :
فعل
ماض مبني على الفتح وفاعله ضمير مستتر جوازاً يعود إلى من، وجملة الفعل والفاعل
صلة من
الصفحه ٢٨١ : إليه نحو : (أنا رجل
مصري) أي منسوب إلى مصر.
٧ ـ ما دل على تشبيه نحو : (رأيت رجلاً
أسداً) أي: شجاعاً
الصفحه ٢٨٥ : العطف أيضاً
مع المفرد إذا اختلفت معاني النعوت كقول الشاعر:
إلى الملك القرم وابن الهمام
الصفحه ٢٩٢ : الأصل، والقطع
إلى الرفع أو النصب.
الصفحه ٢٩٣ : وبنين، وقد تُبدلُ الجملة من المفرد، نحو :
عرفتُ صديقك ابن من هو ـ والمفرد من الجملة نحو : قلت لا إله إلا
الصفحه ٢٩٧ : الزرع إذا نما).
واعلم أن العلامة الرضى يقول: أنا إلى
الآن لم يظهر لي فرق جلي بين بدل الكل من الكل وعطف
الصفحه ٢٩٨ : ـ وأم) فإذا كانت للإضراب أي للعدول عن المعطوف عليه إلى المعطوف فهما
للتشريك في الإعراب فقط نحو : (لا
الصفحه ٣٠١ : في هذه الصورة بمعنى الحرف
فمتى فارقها عاد إلى التصرف.
(١) شبه الفعل إذا
وقع موقع فعله الذي شاركه في