الصفحه ٢٠ : المضارع على الطلب باللام).
__________________
يميلون إلى اللعب ـ أى
في كل زمان.
(١) وبهذا سقط زعم
الصفحه ٢٦ : ) ما هي الأدوات التي تقلب مدلول
المضارع إلى المُضيِّ؟
(١١) لم سمي هذا الفعل مضارعاً؟
(١٢) ما هو فعل
الصفحه ٢٩ :
ولا الكسر لثقلهما وثقل الفعل.
(١) الحروف كلها
مبنية لأنه لا يعتورها من المعاني ما تحتاج معه إلى
الصفحه ٣٤ : ) فيهما ـ واعلم أن
الفتح أقرب الحركات إلى السكون، ولهذا دخل في الاسم والفعل والحرف نحو : أين وقام
وسوف.
الصفحه ٣٦ :
سابعاً: المبهم المضاف إلى مبني (سواء
أكان المبهم زماناً» كَبَيْنَ ـ ودون «ظرفي مكانٍ: أم غير زمان
الصفحه ٤٩ : التكسير نوعان جمع قلة، ومدلوله من
ثلاثة إلى عشرة، وجمع كثرة ومدلوله
الصفحه ٥٢ : ، نحو : مررتُ بإبراهيم (ما لم تُضف أو تدخل عليها
أل) فتجر بالكسرة.
الصفحه ٥٦ : : وكان بصورته
__________________
مصطفيان ـ ومستقصيان.
وتردّ إلى أصلها إن كانت ثالثة. نحو :
فتى
الصفحه ٥٩ : .
عرفت
كلا الرجلين
كلا
مفعول منصوب بفتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
نظرت
إلى
الصفحه ٦٠ : ، وينصب بالياء نيابةً عن الفتحة، نحو : احترم المتأدبين، ويجر بالياء
نيابةً عن الكسر، نحو : انظر إلى
الصفحه ٦٢ :
النوع الأول: أسماء جموع، وهي: أولو (١)
وعالمون ـ وعشرون إلى التسعين.
النوع الثاني: جموع تكسير
الصفحه ٦٣ : محل له من الإعراب.
إلى
حرف
جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
الصفحه ٧٦ : قال: «ولا تُلقوا
بأيْدِيكم إلى التّهلكة»
وقال الإمام علي: سَلْ عن الرفيق قبل
الطريق
الصفحه ٨٠ : الأعظم، ثم ضمائر
غيره على الترتيب المذكور.
(١) ظهر من هذا أن
الضمير المتصل ينقسم بحسب إعرابه المحلي إلى
الصفحه ٨١ : المستتر: هو الذي ليس له صورة في
اللفظ، كالضمير الملحوظ في، نحو : افهم درسك. وينقسم المستتر إلى قسمين