الصفحه ٢٤٩ : ملاحظٌ فيه تكرار العامل والعاطف كالنائب عن العامل.
٢ ـ وإذا كان التابع مُضافاً مجرداً من
(أل) نعتاً كان
الصفحه ٣٢٣ :
(المبحث العاشر في
أفعال المدح والذم)
هي: (نِعْمَ ـ وحبذا) لإنشاء المدح،
(وبئس ـ وساء ـ ولاحبذا
الصفحه ٣٦٤ : : لفظٌ مركب أفاد أو لم يُفد:
وتنقسم أولاً إلى:
(أ) إسمية: وهي ما بدئت باسم، نحو : من
عمل صالحاً فلنفسه
الصفحه ٣٤١ : المذنب أو يتوب) أي:
إلا أن يتوب ـ أو إلى أن يتوب(١).
(المبحث الثالث في
جوازم الفعل المضارع)
يُجزم
الصفحه ١٦٦ : جاز تركها كقول الشاعر:
أنا
ابن أباة الضيم من آل مالك
وإنْ
مالك كانت كرام
الصفحه ٣٨١ : تلزم الإضافة إلى الجملة
٢٧٧
المبحث الخامس في بعض أحكام للإضافة
٢٧٩
الصفحه ١١١ :
والمنصور والعباس.
وقد تزاد (أل) في الحال والتمييز، نحو :
أُدخلوا الأول فالأول ـ ونحو : وطبت النفس.
(فأل
الصفحه ٣٤٠ : ـ وزُرني وأُكرمك (في جواب الطلب)(٢).
__________________
إلا ـ كما في قول
الشاعر:
ليس
العطاء من
الصفحه ١١٤ : إلا إلى فاعلٍ واحد» فيقال
__________________
ولزم تقدير الفاعل
ضميراً مستتراً، نحو : الأمير حضر
الصفحه ٢٨٠ :
__________________
(١) (النعت الحقيقي):
هو ما يدل على صفة في المتبوع نفسه، ويتبع منعوته في أربعة من عشرة ـ في واحد من
الرفع
الصفحه ١٠٦ : ، ونحو : أكرم من زارك
ـ لا من زارتك.
(الضمير الذي يعود
إلى الموصول واجبٌ ذكره ـ وجائز حذفه)
(أ) فيجب
الصفحه ٣١٧ : أكثر منك معرفةً بنفسي وله أربعُ حالاتٍ:
الحالة الأولى: أن يكون مجرداً من (أل)
والإضافة، فيجب في هذه
الصفحه ١٥٢ : » تجرده منها(١).
__________________
إلى الاسم كما في
(كاد ينقضي النهار) ففاعل ينقضي ضمير يعود إلى
الصفحه ٢٧٦ : بإضافته إلى
المعرفة لتوغله في الإبهام ـ ولذلك صح أن تُنعت به النكرة نحو : رأيت رجلاً غير سعيد
ـ ومررت
الصفحه ٣٥٠ : فارقةٍ بين نون النسوة ونون التوكيد.
(٥) الفعل المسند إلى ألف الاثنين لا
يحذف منه شيء عند توكيده سواء