الصفحه ٢٧٨ : .
__________________
(١) وأما إضافة الصفة
إلى الموصوف فجائزة بشرط أن يصح تقدير (من) بين المضاف والمضاف إليه نحو (كرام
الناس
الصفحه ٣٤٤ : غيره فإن كان مجرداً نحو (من يطلب يجد) فهو مبتدأ، وإلا
فهو مفعول نحو (من تضرب أضرب) و (كيفما) تكون في
الصفحه ٢٦٥ : قد يحذف، وحذفه على نوعين:
جائز ـ وواجب
فالجائز: في ما دل عليه دليل كقولك (إلى
المدرسة) جواباً لمن
الصفحه ٢١١ : تقديره هو
بها
جار
ومجرور متعلقان بينال، والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع صفة الأرض
الصفحه ٣٥١ : المتكلم أو غيره، ويستثنى من ذلك
المسند إلى ياء المخاطبة فإن ما قبل النون يكسر، والمسند إلى واو الجماعة فإن
الصفحه ٤٠ :
ومن الحروف المبنية على السكون مثل:
مِنْ ـ وإلى ـ وعن ـ وعلى ـ واعلم أن الضم والكسر يشتركان بين
الصفحه ٣٧٢ : المذكر السالم والملحق به في إعرابه
٦١
تقسيم جمع المذكر السالم إلى علم وصفة وشروط جمع كل
الصفحه ٢٢٣ :
(نموذج إعراب)
فانهض إلى صهوات المجدِ مُعتلياً
فالبازُ لم يأوِ إلا عاليَ
الصفحه ١٠٨ : ؟
__________________
ولو حذف لفات الدليل
على اسمية (أل)
(١) فلا حذف في نحو :
جاء الذي علمه غزير ـ لأنه مجرور بمضاف غير
الصفحه ٦٥ : بشرط واحد: وهو «خلو آخرها من الميم» فلو اتصلت بها الميمُ أُعربت
بالحركات الظاهرة، فتقول: نظرت إلى فمٍ
الصفحه ٢٨٤ : بانتقال من إعراب إلى آخر.
ولا يجوز القطع إذا كان المنعوت نكرة نحو
: (مررت برجل فاضل) فلا يقال فيه
الصفحه ٣٤٢ : ، وانقطاعه قبله.
والمنفي (بلما) يلزم استمرار نفيه إلى
الحال، وتختص بالمتوقع الحصول غالباً في المستقبل
الصفحه ١٧٨ :
ومنها: مايتعدى لاثنين (وهو المراد
هنا).
وتنقسم أفعال القلوب المتعدية إلى
مفعولين باعتبار
الصفحه ٦ :
عليه أبواباً أُخر
إلى أن حصل عنده ما فيه الكفاية.
ثم أخذه عن أبي الأسود نفرٌ ـ منهم
ميمون
الصفحه ١٥١ : الكل باسم البعض).
ويشترط في هذه الأفعال أن يكون خبرها
جملة فعلية، فعلها مضارع رافع لضمير يعود إلى