الصفحه ١٧٩ :
مُنجياً.
الرابع: ما يُستعمل لليقين والرجحان،
ولكن الغالب فيه كونه للرجحان، وهو ثلاثة أفعال:
١ ـ ظنَّ
الصفحه ١٣ :
بخلق حسن، من أسرع في العمل
ألا يا مُستعيرَ الكُتْب دَعْنِي
فإنّ إعارتي للكتب
الصفحه ٢٢٥ : الوجهين مقبول.
رابعاً: في ما دل على تفصيلٍ، نحو :
(قرأت الكتاب باباً باباً) أي مُفصلاً.
خامساً: في ما
الصفحه ٣٦٦ : ـ وكلما أو جازم غير مقرونة بالفاء أو إذا نحو : إذا جاء محمدٌ
فأعطه الكتاب ـ من يعمل مثقال ذرة خيراً يره
الصفحه ١٢٦ : : فيستغرق في كل أفراد الجنس
(لا فردٌ واحدٌ منه).
فتشبه المُعرَّف بأل الجنسية.
تخصيص النكرة التي
يصح
الصفحه ١٢٩ : ، نحو : كتابي
رفيقي،
ونحو : أكبر منك سناً أكثرُ منك تجربةً.
__________________
(١) إذا كان كل من
الصفحه ٢٣٣ : الحق لاشك فيه ـ ذلك الكتاب لا ريب فيه.
ثانياً: إذا كانت ماضوية واقعة بعد إلا
فيجب تجريدها عندئذٍ من
الصفحه ٢٣٨ : نحو : (ما في السماء قدرُ راحةٍ سحاباً) أو الوزن، نحو
: (من يعمل مثقال ذرة خيراً يره) أو الكيل، نحو
الصفحه ١٨٢ : كنتم تزعمون (أي، تزعمونهم شركائي).
ونحو ، قول الشاعر:
بأي كتابِ أم بأيّةِ سُنةٍ
الصفحه ٧٨ :
ثانيهما: نكرةٌ تقع موقع ما يقبل (أل)
المؤثرة للتعريف وهي (ذو)(١)
التي هي من الأسماء الستة، فإنها
الصفحه ٣٣ : (١)
إلى جملة صلةٍ يتعين بها المراد منها ـ كافتقار الحروف في بيان معناها إلى غيرها
لإفادة الربط.
(أجب عما
الصفحه ١٠٣ : لمعرفته وبيان معناه، ويشترط فيها أن تكون خبرية(٢)
معروفةً للسامع(٣)
مشتملةً على ضمير يعود إلى الموصول يسمى
الصفحه ٢٦٩ :
والمقايسة نحو : ما
ذنبنا في عفوك إلا هفوةٌ، أي: بالقياس إليه.
وقد تُضمن (في) معنى (إلى) نحو
الصفحه ٢٧٢ : ربه ـ من قوى علي
نفسه تناهى في القوة، ومن صبر على شهوته بالغ في المروءة ـ ذهب الحكماء إلى أن سوء
الظن
الصفحه ١٣٣ :
أذل الناس معتذر إلى لئيم.
وإلى هذا الأساس مرجع قواعد شروط الخبر
بأجمعها.
كل من في الكون يشكو