الصفحه ٩ :
اللغويين هو القول وما كان مكتفياً بنفسه في أداء المراد منه.
(٢) المراد باللفظ
الصوت المشتمل على بعض
الصفحه ١٩٤ : جئت أهلاً ونزلت
مكاناً سهلاً) ونحو : قدوماً مباركاً ـ وغير ذلك.
٢ ـ في النعوت المقطوعة إلى النصب
الصفحه ١٧ : بالاسم وحده من الأنواع الأربعة السابقة الذكر.
ز
ـ لماذا كان الاسم منحصراً في أنواع ثلاثة «مظهر ومضمر
الصفحه ٣٣٤ : عني (تنح ـ وتباعد) وإليك الكتاب (خُذهُ)
وإيهِ (امْضِ في حديثك ـ أو زدني منه) وحي على الصلاة (أقبل
الصفحه ٣٦٥ : الخالصة فلا تكون صفات، ولا أحوالاً لها.
وتنقسم رابعاً إلى:
(أ) جُمل لها محلٌ من الإعراب ومنها ما
يأتي
الصفحه ٣٠٢ :
(المبحث الأول في
المصدر)
المصدر: هو ما دل على الحدث مُجرداً من
الزمن، وهو أصلُ جميع المشتقات
الصفحه ١٩٢ : عمرها.
__________________
الفاعلية في نحو :
هلا زيد قام، لأن هلا من الأدوات المختصة بالأفعال
الصفحه ٢٣٢ :
وإلى (شبه جملة) وهو الظرف والجار
والمجرور، نحو : تكلم الخطيب فوق المنبر ـ وخرج الأمير في موكبه
الصفحه ١١ : ، فمتى وجد واحدٌ منها وجد، وقد يوجد هو دونها. نحو :
كتابُ محمدٍ وخمسة عشر. وبعلبك وحضرموت. وجاد الحق
الصفحه ٢٣٤ : ء التلميذ
كتابه في يده ـ أو وكتابه في يده.
وإذا كانت جملة الحال(١)
ماضوية مُشتملة على ضمير صاحبها
الصفحه ٢٤٢ : )
الاستفهامية في الإعراب أن تكون في محل جر إن سبقها حرف جر، أو مضاف، نحو : (بكم
درهماً اشتريت هذا الكتاب) (وبيت
الصفحه ١٩٠ :
نحو : ألا عمراً تُكرمهُ، وهلاَّ العمل
أتقنتهُ، وإن سليماً لقيتهُ فأكرمهُ، وهل الكتاب قرأته
الصفحه ٤٨ : منصرف.
(٢) جمع التكسير هو
ما دل على أكثر من اثنين أو اثنتين مع تغيير في صيغة مفردة، وأنواع التغيير
الصفحه ٣٤٥ : فيها غير ذلك بطل عملها،
وخرجت عن الشرطية نحو (إن من يطلب يجد).
وبعض هذه الأدوات لا يجزم إلا ملحقاً
الصفحه ١٢٢ : للمجهول فينوب عن
الفاعل في مثل ذلك المصدر، والظرف مكاناً أو زماناً، والمجرور بالحرف، بشرط أن
يكون كل منها