الصفحه ٢٧٠ : ، إلا أن
الغالب ألا يدخل ما بعدها في حكم ما قبلها، نحو : سِرتُ حتى الكعبة ـ فالمعنى أن
سيرك انتهى إليها
الصفحه ٢٩٨ : ) والمضمر على الظاهر نحو : (جاء سليمٌ وأنا) والظاهر على
المضمير المنفصل نحو : (ما جاء إلا أنت وسعيدٌ) غير أن
الصفحه ٣٣٥ :
بعدُ الأمل و (حذار
الأسد) كما يقال: احذر الأسدَ.
غير أنه لا يتصرف بل يكون بلفظ واحدٍ مع
الجميع
الصفحه ٥ : كاد أسلوب النطق العربي يتلاشى لأسباب كثيرة.
(أ) من ذلك ما نقل عن أبي الأسود
الدؤلي أن ابنته رفعت
الصفحه ١١٤ : مثنى أو جمعاً ومذكراً أو مؤنثاً، نحو : لقد علم التلميذ والتلميذان والتلاميذ
والمعلمون والمعلمات أن حياة
الصفحه ١٤٥ :
ويشترط في (دام) أن تتقدمها (ما)
المصدرية(١)
الظرفية موصولة بها، نحو : أحسن مادمت حياً، أي مدة
الصفحه ١٧٢ : اسم (لا) مضافاً أو مُشبهاً
به: وجب أن يكون مُعرباً(٢)
منصوباً، نحو : لا شاهد زور محبوبٌ، ولا كريماً
الصفحه ١٨٤ : كان على زنة أفعلل وافعنلل
كاطمأنّ ـ وافرنقع
٥ ـ سقوط حرف الجر ولا يطرد إلا مع
(أنَّ
الصفحه ٢٠٧ :
وينوب عن الظرف فينصبُ على أنه مفعولٌ
فيه، خمسة أشياء:
١ ـ المصدر الدال على تعيين وقتٍ أو
الصفحه ٢٤٠ : مالاً ـ أي: مالي أكثر من مالك.
وحكمه: أنه يجب نصبه دائماً بما في
الجملة من (فعل) كالأمثلة السابقة أو
الصفحه ٢٤١ : .
والأصل في التمييز أن يكون اسماً
جامداً، ولكنه قد يأتي مُشتقاً إن كان وصفاً نابَ عن موصوفه، نحو : (للهِ
الصفحه ٢٥٢ :
نحو : (يا فاطمَ، ويا
جارِيَ) في فاطمةَ وجاريةٍ.
ثانياً: في العَلَمِ المذكر أو المؤنث،
بشرط أن
الصفحه ٢٧٦ : بإضافته إلى
المعرفة لتوغله في الإبهام ـ ولذلك صح أن تُنعت به النكرة نحو : رأيت رجلاً غير سعيد
ـ ومررت
الصفحه ٢٧٨ :
معاملته، بشرط أن
يكون المضاف صالحاً للاستغناء عنه وإقامة المضاف إليه مقامه، نحو : قُطعت بعض
الصفحه ٢٩٧ : ـ وأو ـ وأم ـ وبل ـ ولا ـ ولكن)(١).
وأحرف العطف تنوب عن تكرار عامل المعطوف
عليه مع المعطوف، على أنها