الصفحه ٢٩٥ :
سببه، نحو : جاء
صاحبك عثمان(١).
ويجب في عطف البيان أن يوافق متبوعه في
أنواع الإعراب والتذكير
الصفحه ٣٤٧ : إذا كان مُضارعاً مُثبتاً أو منفياً بلا، فيجوز أن
يُربط بها، وألا يُربط نحو : (إن تعودوا نعد) ونحو
الصفحه ١٩ :
الإصلاح.
٣ ـ وليس النافية نحو : وليس لي أقول
إلا الواقع.
٤ ـ ولام الابتداء نحو : إني ليَحزُنُني
أن
الصفحه ٨٧ : الصراحة ـ إن الذين لم ينصروني على عدوي لا
يحبونني ـ ما عساني أقول وقد سمعتم مني كثيراً ولم تأخذوا عني إلا
الصفحه ١٢٤ : لثيابه ـ إنما يُكرم المرء بأعماله ـ إن لم يكن موفوراً
مالك فلتكن محمودةً أعمالك ـ قالت الحكماء: كل نعمة
الصفحه ١٩٩ : أي قتال(١)
وينصب كل واحد مما ذكر على أنه نائبٌ عن
المفعول المطلق.
ويعمل في المفعول المطلق أحد
الصفحه ٢٥٤ :
الأول: أن يُجر بلامٍ مفتوحة(١)
غالباً، نحو : يا لقومي للمظلوم ـ ويا للكرام للمحتاجين.
الثاني
الصفحه ٣١٥ : .
وهي ترفع معمولها على الفاعلية، عاملةً
عمل اسم الفاعل المتعدي لواحدٍ. وتنصبه على شبه المفعولية إن كان
الصفحه ٣٤٢ : ء
وما نضج، ولذلك يسميان: حرفي نفيٍ وجزمٍ وقلبٍ.
غير أن المنفي (بلم) يحتمل استمرار نفيه
إلى زمان الحال
الصفحه ٣٤٣ : :
١ ـ (إن) نحو : إن تعجل تندم(٢).
٢ ـ (إذ ما) نحو : إذ ما تكسل تخسر ـ إذ
ما تتأدب تُمدح.
٣ ـ (مَنْ) نحو
الصفحه ٣٥٨ : )
الاسم باعتبار جنسه يكون: إما مذكر: وهو
ما يصح أن تُشير إليه بلفظ (هذا) نحو : (رجلٌ ـ وبيتٌ).
وإما مؤنث
الصفحه ١٨٧ :
ثم إن العمل قد يكون رفعاً، نحو : (قام
وذهب خليلٌ) وقد يكونُ نصباً، نحو : (زُرت وحادثتُ عمراً
الصفحه ٢٢٧ : الشمس، والأصل فيه كما
في المبتدأ أن يكون معرفةً لأنه محكوم عليه، والمحكوم عليه يكون معلوماً ولكنه
الصفحه ٢٤٨ : ) ملحقةً (بها) التنبيه. أو باسم الإشارة للقريب، نحو : يا أيها
الرجل ـ ويا هذه المرأة ـ وحكم (أي) أن تبقى
الصفحه ٢٥٦ :
واعلم أن المندوب كالمنادى في الإعراب،
فيُضم في، نحو : وَا مُحمداه ـ وينصب في، نحو : وا أمير