الصفحه ٩١ : معنى الأصل الذي نقلت عنه كالفضل والعباس، واعلم أيضاً أنه تسقط العلمية عن
العلم في واحد من ثلاثة أمور
الصفحه ٦١ :
فالعَلَمُ يُشترط فيه أن يكون لمذكر
عاقل خالياً من التأنيث ومن التركيب ومن الإعراب بحرفين، نحو
الصفحه ١٠٥ :
لتحصل الفائدة، بشرط
أن يكون ضمير غيبةٍ(١)
مُطابقاً لفظاً ومعنىً للموصول (في الإفراد والتثنية
الصفحه ١٠٠ :
سبعة ألفاظ:
١) الذي: للمفرد المذكر ـ عاقلاً أو
غيره.
٢) اللذان ـ واللذين: للمثنى المذكر ـ (رفعاً
الصفحه ٣١٩ : ، فالأخطل.
وأما أغزرهم بحراً، وأفهمهم شعراً،
وأكثرهم ذكراً، الأغر الأبلق، الذي إن طلب لم يسبق، وإن طلب لم
الصفحه ١٦ : بواسطة
قرينة تكلم أو خطابٍ أو غيبة. نحو : أنا، ونحن، وأنت، وأنتِ، وهو ، وهي.
والمبهم: هو الذي لا يظهر
الصفحه ١١١ : ـ وأكرمت المنصور ـ أي الذي انتصر،
والذي نُصر كما سبق ذكره في الموصولات.
(تعريف العدد)
١ ـ إن كان العدد
الصفحه ١٦٣ : الإنسان ليطغى.
ثانياً: إذا وقعت بعد القول الذي لا
يتضمن معنى الظن، نحو : قال إني عبدُ الله.
ثالثاً
الصفحه ٢٦٥ : ، نحو :
تالله(٢).
ولابد من أن يُعلّق بالفعل أو شبهه حرف
الجر الذي يربطه بالاسم المجرور به، وذلك
الصفحه ٢٤ :
(تمرين)
بيِّن الأفعال، وما يفيد منها الاستقبال
أو الحال، وكذا الصالح لهما معاً؟ وما الذي يفيد
الصفحه ١٠ : كلمات
فأكثر سواءٌ
أفاد ـ نحو : العلم يرقِّي الإنسان.
__________________
المستقل، وهو الذي
يفيد أن
الصفحه ٥٣ : شاهقاتٌ.
الثالث: مُصغر ما لا يعقلُ، نحو :
دُريهماتٌ.
الرابع: ما صُدِّر بابن ـ أو ذي من
أسماء ما لا
الصفحه ١٢٣ :
الرابع: جارٌ مع مجرورٍ(١)
ينوب عن الفاعل بعد حذفه بشرط أن يكون مختصاً بإضافة أو صفة نحو : نُظر في
الصفحه ٣١٢ :
ولم يمت من يكن بالخير مذكوراً
وقال علي: ما المبتلى الذي اشتد به
البلاء بأحوج إلى الدعاء من
الصفحه ٣٨ :
وفعل الأمر الصحيحُ الآخر والذي لم تتصل
به واو الجماعة ولا ألف اثنين ولا ياء مخاطبة، نحو : اُكتبْ