الصفحه ٢٨٨ : الاستدلال : أنّ الإمام يدعو إلى الجهاد ، وفيه القتال من الطرفين ،
فيعرّض نفسه لقتلها ، ولأن يقتل غيره ، فمتى
الصفحه ٣٠٠ :
الإمام لذلك.
وإنّما يتوفّر
الدواعي إلى اتّباعه إذا علم منه ذلك ، وإنّما يحصل لهم العلم إذا كان معصوما
الصفحه ٢٨١ :
والخطاب الوارد في
الكتاب كثير منه متشابه وظاهر في كثير من الأحكام ، ولا يحصل من هذه الصيغ إلّا
الصفحه ٢٣ : ما
يلزم من عدم الإمام من جواز الخطأ على المكلّفين من المحذور يلزم مع ثبوت الإمام
غير المعصوم
الصفحه ٢٩٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله وبعده من الإمام المعصوم ، فيجب أن يكون الإمام معصوما.
التاسع والثمانون
: قوله
الصفحه ١٨ : في ذلك الوقت.
الحادي والعشرون :
إنّما جعل الإمام لتكميل القوّة العملية ، والتكميل إنّما يحصل من
الصفحه ١٨٨ : نصب الإمام لحمل الناس على هذه
المرتبة ، فلا بدّ وأن تكون فيه.
و (الصَّالِحاتِ) لفظ جمع محلّى باللام
الصفحه ٨٥ : المعصوم ، فيجب أن يكون الإمام هو
المعصوم.
العشرون : قال
تعالى : (شَهْرُ
رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الصفحه ٦٧ : [من] (٥) المعصوم.
والثاني وهو العمل
بما يعلم (٦) الإمام لطف فيه ، فإنّه (٧) المقرّب إلى الطاعة
الصفحه ٢٦٢ : العصمة (٢) بالإمكان ، ومن غير المعصوم بالفعل واقع في الجملة منه
بالفعل.
وأمّا صدور
الإضلال من الله
الصفحه ١٧٩ : من إمام معصوم ، فوجب ذلك ؛ لأنّ
وعد الله تعالى في حكم الواقع ؛ [لأنّه] (٤) يجب وقوعه ويستحيل خلفه
الصفحه ٢٨٣ :
وينعكس بالمستوي
إلى قولنا : لا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة] (١) ، أو دائما.
ويلزمه : كلّ
الصفحه ٢٧٩ : ...) الآية (١).
وجه الاستدلال : أنّ غير المعصوم يمكن فيه هذه الصفة ، فلا يأمن المكلّف من
إباحة لعنته له
الصفحه ٣٢٣ : ذلك.
فنقول : كلّ إمام يدعو إلى ذلك ويعرّفهم هذا الطريق بالضرورة ، ولا
شيء من غير المعصوم يدعو [إلى
الصفحه ٢٠٧ :
يكون عاقلا ، وكلّ
غير معصوم يمكن أن يكون متّصفا بفعل هذه وبعدم العقل ، ولا شيء من الإمام متّصف