الصفحه ١٥٥ : متمكّنين ـ مع [عدم] (٧) الإمام ـ من الوصول إلى ما فيه لطفهم ومصلحتهم.
فجميع ما ذكرناه
يفرّق بين وجود
الصفحه ٥١ : دائما ، فلو كان الإمام غير معصوم لكان على خطأ في
وقت ما ، لكن يجب اتّباع كلّ واحد منهما دائما ؛ لقوله
الصفحه ١٠٧ : ، فالإهمال الآن من [فعل] (٢) المكلّفين.
فيجب نصب الإمام
المعصوم.
الثالث : في القرآن المحكم والمتشابه
الصفحه ٢٦٤ : «ب».
(٢) في «أ» : (فالإمام)
، وما أثبتناه من «ب».
(٣) من «ب».
(٤) من «ب».
(٥) آل عمران : ٨٣
(٦) من «ب».
الصفحه ١٩٣ :
فتعيّن القسم
الأوّل ، وهو أن يكون الإمام من هؤلاء ، فهو معصوم ؛ لما تقرّر ، وهو المطلوب.
السابع
الصفحه ١٥٠ : المقتضي في
غيره عدم العصمة ، فتكون صفة الإمام العصمة. ولأنّ المقتضي في غير المعصوم ذلك هو [غلبة]
(٥) القوى
الصفحه ١٤٤ :
فالغاية المطلوبة
من نصب الحدود لا تحصل إلّا بحافظ الشرع المقيم ، وذلك هو الإمام. فالإمام أدخل في
الصفحه ٣٠٨ : [عليهالسلام في ذلك ، ولا يجوز أن يتّبع الناس إلّا النصّ من النبيّ] (٤) أو الإمام عليهماالسلام فيما فيه احتمال
الصفحه ٢١٥ : ] (٦) فامتناعه [منه] (٧).
والإمام قائم مقام
النبيّ ونائب منابه [في] (٨) ذلك كلّه ، فلا بدّ وأن يكون فيه هذه
الصفحه ٢١ : الحاجة احتاج في دفعه إلى
شيء آخر.
__________________
(١) في «أ» : (للعالم
الحسنى) ، وما أثبتناه من
الصفحه ١٨١ : على قوله [في قوله] (٣) : (وَلا
تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا ...) (٤) فيحصل [الخوف للمكلّفين من
الصفحه ١٧٤ : يَسْتَوِيانِ مَثَلاً أَفَلا
تَذَكَّرُونَ) (٢).
هذه تدلّ على أنّ
الإمام معصوم.
وتقريره أن نقول : حصر العالم
الصفحه ٢٥٤ : .
__________________
(١) الأنعام : ١١٤.
(٢) في «أ» و «ب» : (إلى)
، وما أثبتناه للسياق.
(٣) من هامش «ب».
الصفحه ٢٩٥ : موافق لما في «ب».
(٣) في «أ» : (الإمام)
، وما أثبتناه من «ب».
(٤) في «أ» : (يتمّ)
، وما أثبتناه من
الصفحه ٣٦ : للعلم ، وقول غير المعصوم لا يفيد العلم.
الخامس والخمسون :
كلّ قول أو فعل أو تقرير أو ترك من الإمام