الصفحه ١٣٠ : الخطأ ، بل يتيقّن منه
الصواب في كلّ وقت. فكلّما عذر المكلّف في القوّة النظرية [بفقد] (٤) مفيد للعلم
الصفحه ١٣٥ :
: الإمام خليفة في الأرض ؛ وكلّ خليفة إنّما المقصود [من نصبه الحكم بالحقّ في كلّ
واقعة وحكم وفعل ، واجتناب
الصفحه ١٣٧ : قلبه.
الثاني والخمسون :
الإمام عليهالسلام لطف حسن للمكلّفين ، [وهذه مقرّرة ، والعلّة فيه جواز
الخطأ
الصفحه ١٦٣ : النبيّ الخلق كافة إلى من يجوز عليه الخطأ ، وعقله
في كثير من الأوقات مغلوب بشهوته وقوّته الغضبية ، والنصّ
الصفحه ١٨١ :
أحدهما : أنّه لا يعلم الحكم [في الواقعة] (١) يقينا ، فجاز ألّا يحكم بما أنزل الله ، فيدخل تحت
الصفحه ١٩٩ :
ورابعتها : أنّهم يفعلون الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ، ووصفهم
بالعبادة هو عامّ في الخيرات
الصفحه ٢١٩ :
يعذّبهما الله ، والأخير مخلّدون [في النار] (٢) ، والثالث والرابع إن حصل عفو من الله تعالى [لكرمه
الصفحه ٢٢٣ : : الإمام قائم مقام النبيّ في ذلك ، فلو لم يكن معصوما لم [يحصل]
(٣) للمكلّفين [الاعتماد] (٤) عليه ؛ لأنّ
الصفحه ٢٢٤ : الاستدلال : [أنّ] (٢) كثيرا من آيات القرآن والأحاديث مجملة ، وقد [اختلفت] (٣) الآراء في الأحسن منها اختلافا
الصفحه ٢٤٧ : مساويا لهم في [الحاجة] (٤) ، وهو محال ؛ لأنّه يلزم إقامة غير السبب ـ بل قد يكون سبب
ضدّه ـ مقامه ، وهو
الصفحه ٢٨٦ : ] (٤).
وكلّ غير معصوم
يمكن فيه ذلك ، فإذا كان الإمام غير معصوم فإن سقط [هذا] (٥) التكليف عنه لم يكن الخطاب
الصفحه ٢٩٩ :
وجعله إليه ، وهو
الذي يهدي إليه الأمّة ، وهو مستقيم لا عوج فيه ، فهو واحد ، ولا تناقض في أحكامه
الصفحه ٣٠٥ : ويأمرهم بها] (٦) على سبيل أمر ندب ؛ ليكون فعلها عليهم مندوبا.
ويدخل في ذلك ترك
المكروهات فإنّه راجح
الصفحه ٣٣٨ : ءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ)
ج ٢ : ٢٨١.
(اللَّـهُ
الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي
الصفحه ٣٤٢ :
(وَإِذَا
تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا)
ج ٢ : ٧٧.
(وَمِنَ
النَّاسِ