الصفحه ٣٢٠ : لَهُمْ جَنَّاتٍ
تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
الصفحه ١٨ : نقول : العلل المعدّة إمّا بوجودها أو بعدمها كالأجزاء المفروضة في
الحركة.
والأولى حال
عليّتها يجب لها
الصفحه ٢٦ : ) (١).
وإنّما يتماثل
الطاعتان في الوجوب [لو] (٢) تماثل الأمران ، لكنّ أمر الله تعالى لا يمكن أن يكون خطأ
، فكذا
الصفحه ٣٠ : المعصية ، فيمتنع أن يكون الإمام [حينئذ] (١) على هذه التقادير سببا في ضدّه. وغير المعصوم يمكن أن يكون
سببا
الصفحه ٣١ :
والاتّباع إنّما
يتحقّق بالمتابعة في أقواله وأفعاله كلّها إلّا ما نصّ على عدم وجوب الاتّباع فيه
الصفحه ٤٧ : ما دام متّبعا لذلك.
ينتج : لا شيء من غير المعصوم بالفعل بواجب الاتّباع في الجملة.
وكلّ إمام يجب
الصفحه ٥٦ : المنزلة] (٣) عند الله تعالى يفعل ذلك وهو باق على منزلته كان داعيا
عظيما للمكلّف إلى فعل ذلك ، فيدخل في
الصفحه ٩٥ : جمهور الفقهاء وأبي حنيفة.
ثمّ هؤلاء اختلفوا في موضعين :
أحدهما : في حقيقة هذه [المعرفة] (٢).
فمنهم
الصفحه ١٠٠ : المعصوم ، [إذ غيره خلاف
الإجماع.
فقد ثبت احتياج
المؤمن في إيمانه ـ على هذا القول ـ إلى الإمام المعصوم
الصفحه ١١٠ :
وفائدته لا تحصل
إلّا مع العصمة فوجب عصمته.
أمّا الأولى فإنّ
خلق الشهوات والنفرات في الطبائع
الصفحه ١١٧ : .
__________________
(١) انظر : التبيان
في تفسير القرآن ١ : ٣٧٣. تفسير البغوي ١ : ٩٩. التفسير الكبير ٣ : ٢١٨. تفسير
القرطبي
الصفحه ١١٨ :
وقال بعضهم :
القضاء عبارة عن وجود جميع الموجودات في العالم العقلي مجتمعة ومجملة على سبيل
الإبداع
الصفحه ١١٩ : أنّ ملك سليمان] (٥) كان مبرّا عنه (٦) كذلك نسبوا ما أنزل على الملكين في أنّ المنزل عليهما سحر
، وهو
الصفحه ١٢٥ : يكونوا أفضل من الملائكة ومن محمّد صلىاللهعليهوآله ، فكذا هنا (٤).
وأيضا : قال تعالى
في حقّ مريم
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآله ؛ لأنّ عدم عصمة من إرساله ينحصر في الرحمة ينافي هذا
الغرض ، فيكون محالا.
السادس والثلاثون