الصفحه ٨٣ : في جميع الأزمنة لزم نقض الغرض في وقت ما ، وهو
من الحكيم ـ جلّ اسمه ـ محال.
السابع عشر : [التقوى
الصفحه ٩٧ : الكتب
والرسل واليوم الآخر فقد زعم أنّها ليست داخلة في حدّ الإيمان ، هكذا نقل بعضهم
عنه (٥).
ونقل عنه
الصفحه ١٠٣ : الله تعالى ونواهيه على حسب ما هي في نفس الأمر
، وتخلية السرّ في الأخلاق الذميمة. وفائدة هذه الطهارة أنّ
الصفحه ١٠٤ : العصمة ؛ لأنّ تطهيره أولى من تطهير واحد لا
يكون مبدأ.
ولكنّ إرادة
التطهير في غيره [بالسوية
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله وسعيه في الإبلاغ.
ورابعها : خلق فهم وذهن وآلات حسّية للمكلّفين لأجل التوصّل إلى فهم
الأحكام
الصفحه ١١٣ : المأمورات إلّا ويصحّ استثناؤه منه ، والاستثناء
يخرج من الكلام ما لولاه لدخل ، على ما بيّنّاه في أصول الفقه
الصفحه ١٣٢ : ،
والمؤدّي إليه الحامل [عليه] (٣) ، فإنّ القوى الشهوية تعارض القوى العقلية في أكثر الناس ،
والحامل عليه هو
الصفحه ١٣٤ : ، وإلّا لجاز عصيانه في وقت وطاعة غيره فيه
، فيكون أفضل من الإمام في ذلك الوقت ، وهو خلاف التقدير.
الخامس
الصفحه ١٥٣ : ] (٢) كون إمكان السبب قائما مقام الفعل ، فإنّ الذي يسدّ باب
الحاجة في العلم إلى الإمام كون المكلّفين عالمين
الصفحه ١٧١ :
سلّمنا ، لكنّ كون
النتيجة دائمة ممّا لا شكّ فيه (١) ، وبه يتمّ المطلوب.
السابع والثمانون
: وجه
الصفحه ٢١٣ : .
المقدّمة الرابعة : قوله : (يُضْلِلِ) نكرة في معرض إثبات ، فلا يعمّ ، فيلزم أنّه تعالى إن أضلّ
مطلقا لم يكن
الصفحه ٢١٨ :
شيء أصلا والبتة ،
ولا [ينفردون] (١) بأمر (٢) دون أمره ، ويسلّمون إليه في كلّ أمورهم ، ويحكّمونه
الصفحه ٢٣٤ : معصوم] (١) ظالم ؛ لأنّ قوله تعالى : (الظَّالِمِينَ) جمع معرّف باللّام ، فهو يعمّ ؛ لما تقرّر في الأصول
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام] (٦) في الجملة ، بل يخالفه بالفعل.
وكلّ من اتّبع غير
متّبع النبيّ في الجملة ، بل [هو مخالف له
الصفحه ٢٤٤ : :
قوله تعالى : (وَإِذا
تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ