الصفحه ٧٥ : ؛ لقوله : (وَمَا
اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ).
فإذا
الصفحه ٧٧ : سَعى
فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها) ، فهذا تحذير من الله عن تولية هذا الموصوف بهذه الصفة.
الثالث
الصفحه ١٤٥ :
ما دام هاديا.
ينتج : [لا شيء] (١) من الإمام بغاو بالضرورة على قول القدماء (٢) ، [ودائما على
الصفحه ١٦٦ :
والقسم الثاني ،
وهو أن يجب على كلّ واحد من آحاد الرعية إظهار الإنكار على الملك [العظيم
الصفحه ١٦٧ :
الثالث والثمانون
: كلّ من ثبتت له الإمامة [تحصل] (١) منه الغاية المقصودة من ثبوت الإمام ، ولا شي
الصفحه ٢٢٠ : إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا
حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا
الصفحه ٢٦٤ :
الثاني عشر : اتّباع
الضال في ضلاله يحصل منه العذاب الأخروي للمتّبع وإن كان المتّبع جاهلا [بحال
الصفحه ٢٨١ :
والخطاب الوارد في
الكتاب كثير منه متشابه وظاهر في كثير من الأحكام ، ولا يحصل من هذه الصيغ إلّا
الصفحه ٢٨٣ :
وينعكس بالمستوي
إلى قولنا : لا شيء من الإمام بغير معصوم بالضرورة] (١) ، أو دائما.
ويلزمه : كلّ
الصفحه ٨٢ : والثالث ـ
يعني أنّ بعض الأحكام يستفاد من [العقل ، وبعضها يستفاد من] (٥) النقل ، أو بعض مقدّماته عقلية
الصفحه ١٠٧ : المكلّفين لأمر الإمام والسعي في تفهيم الأحكام.
والأمور الأربعة
المتقدّمة من الله تعالى ، فلو لم يفعلها
الصفحه ١١٠ : البشرية من مكمّلات التكليف ، بحيث يحصل الثواب
التامّ بامتثال الأوامر والانزجار عن النواهي ، وإليه أشار
الصفحه ١٢٢ :
السادس : أنّه تعالى أنزل علم السحر ابتلاء من الله للناس ، من [تعلّمه]
(١) وعمل به كان كافرا ، ومن
الصفحه ٢٠٥ : ) (١).
كلّ غير معصوم
يمكن له هذه الصفة ، ولا شيء من الإمام له هذه الصفة بالضرورة.
ينتج : لا شيء من
غير
الصفحه ٢١٢ :
امتثال أمره حصوله
في ذلك ، فلا يجزم بدفعه لذلك ، ولا يمكن إلّا بالعصمة ، فلا شيء من غير المعصوم