الصفحه ٣٣٢ :
(إِنَّمَا
تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ)
ج ٢ : ٨٩.
(إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ
الصفحه ٣٤٧ : يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
ج ١ : ٢٢١.
(مُوسَىٰ
مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا
الصفحه ٣٥٣ : اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
ج ٢ : ٢٨٣.
(وَيَقُولُونَ
هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ وَمَا هُوَ مِنْ
الصفحه ٣٥٤ : لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
ج ٢ : ٢٨٥.
(وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
الصفحه ٣٥٨ :
بأخلاقكم» ج ١ : ٢٨.
«ان من البيان لسحرا» ج ٢ : ١٢١.
«تفقه في الدين فإن الفقهاء ورثة
الأنبياء» ج ١ : ٢٩
الصفحه ٣٨١ :
المحتويات
المائة السابعة من الأدلة الدالة على
وجوب عصمة الإمام عليه السلام
الصفحه ٩ :
الأوّل : لو لم
يكن الإمام معصوما لكان إمّا أن يكون تكليفه أخف من تكليفنا ، أو أثقل أو أكثر ،
أو
الصفحه ١٣ : (٢) كالجلوس على السرير ، فإنّه علّة لفعل الصانع له ، ومعلول
له.
الثانية : أنّ جعل ما ليس بعلّة علّة من
الصفحه ٤٠ : ).
[أمر] (٦) باتّباع هاد لا يهديه غيره ، وحرّم اتّباع من يهتدي بغيره
دائما ، ويلزم أن يكون هذا الهادي الذي
الصفحه ٨٤ : .
التاسع عشر : ذكر
الله تعالى المتّقين في معرض المدح ، والمتّقي في اللغة : اسم فاعل من [قولهم] (١) : وقاه
الصفحه ١٢٩ : الآية تدلّ على وجوب نصب إمام معصوم ، وأنّه لا يخلو
زمان فيه مكلّفون غير معصومين منه.
وتقريره يتوقّف
الصفحه ١٥٦ :
، وطاعة المكلّفين له.
[و] (١) الأوّلان من فعله تعالى.
و [الثالث] (٢) من فعل الإمام.
والرابع لا يجوز
الصفحه ١٥٨ : المكلّفين
إلى الإمام مع جواز عصمة كلّ واحد منهم.
__________________
(١) من «ب».
(٢) في «أ» : (لغيره
الصفحه ١٦٤ :
وأمّا [بيان حقّية]
(١) المقدّم ؛ فلأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لم يخرج من الدنيا حتى صار أمر
الصفحه ١٧٧ : الْأَخْسَرُونَ) (١) ، ولا شكّ أنّه لا حصر في الترديد بين الكافرين وبين
المعصومين ، فلا يلزم أن يكون الإمام من