الصفحه ٣٤٦ : .
(قَالَ
إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)
ج ١ : ٢٤٧.
(لِتَقْتُلَنِي
مَا أَنَا بِبَاسِطٍ
الصفحه ٣٥٧ : فيقول : يا معشر الخلائق ، من كانت
له عندي يد او سنة او معروف فليقم حتى اكافيه ، فيقولون : بآبائنا
الصفحه ١٥ : ء
منها لا يلزم ذلك ، فبعد موت النبيّ عليهالسلام إن (٢) لم يوجد من له هذه الصفات ـ أعني وجود المنذر وكونه
الصفحه ١٧ : كَيْفَ تَحْكُمُونَ) (٢) ، ولأنّ الاحتياج إلى عصمة الإمام أكثر من عصمة غيره ،
ولتأثيرها فيه وفي غيره من
الصفحه ٢٠ :
الإنسان وجعل فيه من القوى المدركة والغاذية وما يتوقّف عليه ، وجعل له قوى العلوم
بمراتبها ، وفيه من العجائب
الصفحه ٣١ : عصمة النبيّ.
والإمام قائم
مقامه ومساو له فيما يراد منه سوى الوحي ، فيجب عصمته.
الخامس والأربعون
الصفحه ٣٦ : والخمسون :
الإمام قوله أقوى من كلّ مراتب الظنّ ، وآخر مراتب الظنّ ما بعده العلم ، فيكون
قول الإمام مفيدا
الصفحه ٣٩ : يؤدّي إليها ، هذا مناقض للغرض ، فلا يصدر من الحكيم تعالى مجده.
لا يقال : هذا يدلّ على عصمته في التبليغ
الصفحه ٤٧ :
فهو متّبع لشيء من
خطوات الشيطان ، [و] (١) لا شيء [ممّن هو] (٢) متّبع لخطوات الشيطان يجب اتّباعه
الصفحه ٥١ : : (قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلهِ النَّاسِ* مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ
الصفحه ٦٠ :
قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ* اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً
وَهُمْ مُهْتَدُونَ
الصفحه ٦٥ : ) (١).
والتقوى ركوب طريق
الصواب واجتناب ما فيه شبهة أو يتوهّم [منه] (٢) لزوم محذور.
وبالجملة ،
فالمتّقون هم
الصفحه ٧٤ :
وإنّما يكون من
البيّنات إذا كان معصوما ، فإنّ غير المعصوم لا يفيد قوله العلم ، [فلا يكون] (١) من
الصفحه ٨٣ :
فقد ثبت أنّ التقوى
لا تتمّ إلّا بوجود إمام معصوم ، وليس من فعلنا ؛ لأنّ العصمة غير معلومة لنا
الصفحه ٨٥ : الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ
الْهُدى وَالْفُرْقانِ) (٣) ، وقال هنا : (هُدىً
لِلْمُتَّقِينَ