الصفحه ٥ : الإلهية السنية ، وألهمتني المقصود والمطلب
، واهتديت على جل المأمول والمرغوب في قول عالم السر والنجوى
الصفحه ٤٥ : للكبد ، ثم اشتقت منه الشدة ، وفي الثاني جعل اللفظ موضوعا
لشدة والغلظ ، ثم اشتق منه اسم العضو.
(والوجه
الصفحه ٥٩ :
(ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ) [المؤمنون : الآية ١٤]. وفيه بحثان :
(البحث الأول) :
اعلم
الصفحه ٧١ : فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ
الصفحه ٩٩ : هناك
في الابتداء ، ثم يحصل بعد ذلك في العنق بمثل تلك الكيفية أي بسبب تراكم للرحم إذ
ذاك كمال تركيبه
الصفحه ٣٩٣ :
نصب لهم موضعا يقصدونه لمسألة ربهم وطلب حوائجهم كما يقصدون بيوت الملوك
والرؤساء لهذا المطلوب ، ثم
الصفحه ٤١٠ : محسوسة ، فكان الاستدلال بأحوالها
على وجود الصانع الحكيم جائزا صوابا حسنا ، ثم قال : ومما يؤكد ذلك أن قوله
الصفحه ١١٣ : ،
والغالب كونه تشنجيا ، والصوت يحصل في نغمته تغير ، والنبض الذي يكون في الابتداء
بطيئا يكتسب تواترا ثم قوة
الصفحه ١٩٧ : مدبرة لذلك المركب فبعضها قوى نباتية وهي التي تجذب الغذاء ، ثم تمسكه ، ثم
تهضمه ، ثم تدفع الفضلة المؤذية
الصفحه ٢٠١ : ، ومستحيلة إلى جوهر متجانس سويقي شنجاني ذي
سيولة لزجة ، وطعم مر خفيف الحموضة يسمى كيموسا ، ثم إن الذي يغير
الصفحه ٦٠ : في قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ
صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
الصفحه ١٠٥ : ، ثم بالاعتياد على تأثير الأسباب البادية المؤثرة في أعضائه
النحيفة اللطيفة ، يصير قابلا لأن يتأثر من
الصفحه ١٠٩ :
جميع الأعضاء كأنها أعظم الأسباب الرئيسة للموت في هذا السن الذي هو من
أطوار الحياة ثم إن الموت في
الصفحه ١١٦ : الحمل ؛ وذلك لأن البطن في الغالب يعظم وينتفخ ببطء في
الأسابيع الأول التالية للعلوق ، ثم ينخسف ويهبط في
الصفحه ٣٩٢ : خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) [الأنعام : الآية ١]. هي آية محكمة دالة على أن قوله : (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى