في بيان القول الأظهر أن ذلك إشارة إلى رجوع الكواكب السيارة واستقامتها فرجوعها هو الخنوس وكنوسها اختفاء بعضها من ضوء الشمس....................................................................... ٣٦٨
في بيان أقوال علماء الهيئة أن السبعة كواكب السيارة كانت معروفة قبل جاهلية اليونان... ٣٦٨
القول الثاني فيما روي عن علي وعطاء ومقاتل وقتادة رضي الله تعالى عنهم ، أنها هي جميع الكواكب ، وخنوسها عبارة عن ظلها على نفسها من ضوء الشمس وكنوسها ظهورها بضوء الشمس............................. ٣٦٩
القول الثالث أن السبعة السيارة تختلف مطالعها ومغاربها............................. ٣٦٩
القول الرابع أن الخنس تقعير في الأنف............................................. ٣٦٩
في بيان قوله تعالى : (والليل إذا عسعس)........................................ ٣٦٩
في قوله تعالى : (والشمس وضحاها والقمر إذا تلاها)............................. ٣٧٠
في قولنا قبل الخوض في التفسير لا بد من ذكر مسائل............................... ٣٧٠
المسألة الأولى المقصود من هذا الترغيب في الطاعات والتحذير من المعاصي............. ٣٧٠
المسألة الثانية أن جماعة من أهل الأصول قالوا : التقدير ورب الشمس ورب سائر ما ذكره إلى تمام القسم ٣٧١
المسألة الثالثة القراء مختلفون في فواصل هذه السورة.................................. ٣٧١
المسألة الرابعة أن الله تعالى قد أقسم بسبعة أشياء إلى قوله : (قد أفلح) وهو جواب القسم ٣٧١
في قوله : (والقمر إذا تلاها)................................................... ٣٧٢
في قوله : (والنهار إذا جلاها).................................................. ٣٧٣
في قوله : (والليل إذا يغشاها).................................................. ٣٧٣
في قوله تعالى : (والسماء وما بناها) وفيه سؤالات................................. ٣٧٣
السؤال الأول في بيان ما ذكره صاحب الكشاف.................................... ٣٧٣
السؤال الثاني ما الفائدة في قوله : (والسماء وما بناها)............................. ٣٧٤
السؤال الثالث لم قال وما بناها ولم يقل ومن بناها................................... ٣٧٤
السؤال الرابع لم ذكر في تعريف وجود ذات الله تعالى هذه الأشياء الثلاثة وهي السماء والأرض والنفس ٣٧٥
في بيان قوله تعالى : (والسماء والطارق* وما أدراك ما الطارق* النجم الثاقب) وفيه